منها «بوند» و«غودزيلا ضد كونغ»... قائمة الأفلام المنتظرة لعام 2020https://aawsat.com/home/article/2050856/%D9%85%D9%86%D9%87%D8%A7-%C2%AB%D8%A8%D9%88%D9%86%D8%AF%C2%BB-%D9%88%C2%AB%D8%BA%D9%88%D8%AF%D8%B2%D9%8A%D9%84%D8%A7-%D8%B6%D8%AF-%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%C2%BB-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-2020
منها «بوند» و«غودزيلا ضد كونغ»... قائمة الأفلام المنتظرة لعام 2020
بوستر فيلم «لا وقت للموت» (يونيفرسال)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
منها «بوند» و«غودزيلا ضد كونغ»... قائمة الأفلام المنتظرة لعام 2020
بوستر فيلم «لا وقت للموت» (يونيفرسال)
قبل أيام قليلة من بداية عام 2020، رصدت صحيفة «الغارديان» البريطانية أكثر الأفلام ضخمة الإنتاج المنتظر عرضها خلال العام الجديد.
وجاءت قائمة الأفلام كالتالي: «لا وقت للموت» أو «No Time to Die»
الفيلم رقم 25 في سلسلة جيمس بوند الشهيرة يصل للشاشات أخيراً بعد تأخره عدة أشهر عن الموعد المقرر له أصلاً.
الفيلم من إخراج داني بويل، وبطولة دانيال كريغ، ويلعب فيه الممثل ذو الأصول المصرية رامي مالك دور البطل الشرير. «السريع والغاضب 9» أو «Fast & Furious 9»
الجزء التاسع من السلسلة يشهد عودة النجم فين ديزل والنجمة تشارليز ثيرون مرة أخرى لفريق العمل، والفيلم من إخراج جاستن لين. «عقيدة» أو «Tenet»
فيلم للمخرج الكبير كريستوفر نولان، الذي أخرج أفلاما مثل «Inception» و«Interstellar»، ومن بطولة جون ديفيد واشنطن ومايكل كين وإليزابيث ديبيكي.
«الكثبان» أو «Dune»
مبني على كتاب «الكثبان» وهو رواية خيال علمي كتبها فرانك هربرت عام 1965، ومن إخراج دينيس فيلنوف، وبطولة ريبيكا فيرغسون وتيموثي شالاميت. «غودزيلا ضد كونغ» أو «Godzilla vs Kong»
فيلم خيال علمي يجمع الكائنين الأسطوريين «غودزيلا» و«كينغ كونغ» في فيلم واحد، بعد أن كان لدينا أفلام لكل شخصية على حدة، وهو من إخراج آدم وينغارد.
«صائدو الأشباح: الآخرة» أو «Ghostbusters: Afterlife»
الفيلم الرابع من السلسلة الكوميدية «صائدو الأشباح»، من نوع الكوميديا الخيالية، ومن إخراج جيسون ريتمان، وبطولة إيرني هدسون وماكينا غريس. «المنشق» أو «Top Gun: Maverick»
الجزء الجديد من سلسلة «Top Gun»، بطولة توم كروز وجينيفر كونلي ومايلز تيلر، ومن إخراج جوزيف كوزينسكي.
«سونيك القنفذ» أو «Sonic the Hedgehog»
فيلم أميركي ياباني، قائم على لعبة «Sonic» الشهيرة. الفيلم من إخراج جيف فاولر، وبطولة جيم كاري وبين شوارتز وجيمس مارسدن وتيكا سومبتير.
«صباح الخير، منتصف الليل» أو «Good Morning، Midnight»
فيلم خيال علمي يستند إلى رواية تحمل الاسم نفسه صدرت عام 1939 للكاتب جان ريس، من إخراج وبطولة النجم العالمي جورج كلوني.
تعلَّم محمد سامي من الأخطاء وعمل بوعي على تطوير جميع عناصر الإنتاج، من الصورة إلى الكتابة، ما أسهم في تقديم تجربة درامية تلفزيونية قريبة من الشكل السينمائي.
رغم تباين ردود الفعل النقدية حول عدد من الأفلام التي تشارك في المهرجانات السينمائية، التي تُعلي الجانب الفني على التجاري، فإن غالبيتها لا تصمد في دور العرض.
إيني إيدو التي تستعدّ حالياً لتصوير فيلمها الجديد مع طاقم نيجيري بالكامل، تبدو متفائلة حيال مستقبل السينما في بلادها، وهي صناعة تكاد تبلغ الأعوام الـ40.
إيمان الخطاف (جدة)
احتفاء مصري بالذكرى الـ113 لميلاد «أديب نوبل» نجيب محفوظhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5090680-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%80113-%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D8%A8-%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%84-%D9%86%D8%AC%D9%8A%D8%A8-%D9%85%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B8
احتفاء مصري بالذكرى الـ113 لميلاد «أديب نوبل» نجيب محفوظ
فعاليات متعددة في الاحتفال بذكرى ميلاد محفوظ (متحف محفوظ على فيسبوك)
احتفت مصر بالذكرى الـ113 لميلاد «أديب نوبل» نجيب محفوظ، عبر فعاليات متنوعة في متحفه وسط القاهرة التاريخية، تضمّنت ندوات وقراءات في أعماله وسيرتيه الأدبية والذاتية، واستعادة لأعماله الروائية وأصدائها في السينما والدراما.
وأعلن «متحف نجيب محفوظ» التابع لصندوق التنمية الثقافية في وزارة الثقافة، أن الاحتفال بـ«أديب نوبل» يتضمّن ندوة عن إبداعاته ومسيرته، يُشارك فيها النّقاد، إبراهيم عبد العزيز، ومحمد الشاذلي، والدكتور محمود الشنواني، والدكتور تامر فايز، ويديرها الدكتور مصطفى القزاز. بالإضافة إلى افتتاح معرض كاريكاتير عن نجيب محفوظ، وشاعر الهند الشهير رابندراناث طاغور، ومعرض لبيع كتب نجيب محفوظ.
وأوضح الكاتب الصحافي والناقد محمد الشاذلي أن «الاحتفالية التي أقامها (متحف نجيب محفوظ) في ذكرى ميلاده الـ113 كانت ممتازة، وحضرها عددٌ كبير من المهتمين بأدبه، وضمّت كثيراً من المحاور المهمة، وكان التركيز فيها على السيرة الذاتية لنجيب محفوظ».
ولد نجيب محفوظ في حيّ الجمالية بالقاهرة التاريخية في 11 ديسمبر (كانون الأول) عام 1911، وقدم عشرات الأعمال الروائية والقصصية، بالإضافة إلى سيناريوهات للسينما، وحصل على جوائز عدة أهمها جائزة «نوبل في الأدب» عام 1988، ورحل عن عالمنا عام 2006.
حضر الاحتفالية بعض ممن كتبوا عن سيرة نجيب محفوظ، من بينهم إبراهيم عبد العزيز، الذي له أكثر من كتاب عن «أديب نوبل»، بالإضافة إلى الطبيب الدكتور محمود الشنواني الذي رافق الأديب لمدة 30 سنة تقريباً، وفق الشاذلي، الذي قال لـ«الشرق الأوسط»: «تَحدّث كلُّ شخص عن الكتاب الذي أصدره عن نجيب محفوظ. وإبراهيم عبد العزيز كان مرافقاً له في ندواته، وتحدّث عن كتاب (أنا نجيب محفوظ)، الذي تضمّن ما قاله محفوظ عن نفسه، بيد أني أرى أن كتابه الأهم هو (ليالي نجيب محفوظ في شيبرد) لأنه كان عبارة عن كناسة الدكان، فقد رصد السنوات الأخيرة لنجيب محفوظ».
وعن كتاب الشاذلي حول نجيب محفوظ يقول: «تعرّفت عليه بصفتي صحافياً منذ بداية الثمانينات، وقد تحدّثت عن موضوعين تناولتهما في كتابي عنه (أيام مع نجيب محفوظ ذكريات وحوارات)، وهو ما أُشيع عن هجومه على العهد الناصري، خصوصاً في روايته (الكرنك)، وهذا ليس صحيحاً، وفي الحقيقة كان محفوظ يُركّز على حقوق الإنسان والحريات أكثر من أي شيء آخر، وقد أنصف عبد الناصر في كثيرٍ من كتاباته، خصوصاً شهاداته عن هذا العصر، والنقطة الثانية ما أُشيع حول الاتهامات التي وجّهها بعضهم لنجيب محفوظ بحصوله على (نوبل) بدعم إسرائيل، وهذا ليس صحيحاً بالمرّة، وكانت تُهمة جاهزة لمن أراد إهانة الجائزة أو النّيل ممّن حصل عليها».
وأشار الشاذلي إلى أن محفوظ كان له رأيُّ مهم في السينما، وقد ترأس مؤسسة السينما في إحدى الفترات، وكان يرى أنه أصبح كاتباً شعبياً ليس بفضل القراءات ولكن بفضل السينما، فكان يحترم كلّ ما له علاقة بهذه المهنة، ويعدّها مجاورة للأدب.
وتحوّلت روايات نجيب محفوظ إلى أعمال سينمائية ودرامية، من بينها أفلام «بداية ونهاية»، و«الكرنك»، و«ميرامار»، و«ثرثرة فوق النيل»، وثلاثية «بين القصرين»، و«قصر الشوق»، و«السكرية»، وأيضاً «زقاق المدق»، و«اللص والكلاب»، بالإضافة إلى مسلسلات «الحرافيش - السيرة العاشورية»، و«أفراح القبة»، و«حديث الصباح والمساء».
وضمّ المعرض الذي أقيم بالتعاون بين سفارة الهند في القاهرة، ومتحف الكاريكاتير بالفيوم، ومنصة «إيجيبت كارتون»، 38 لوحة لفنانين من 12 دولة من بينها مصر والهند والسعودية وصربيا والصين ورومانيا وروسيا وفنزويلا.
وأشار الفنان فوزي مرسي، أمين عام «الجمعية المصرية للكاريكاتير» ومنسِّق المعرض إلى أن هذا المعرض اقتُرح ليُعرض في الاحتفال بذكرى طاغور في مايو (أيار) الماضي، إذ عُرض في المركز الثقافي الهندي، وكذلك في يوم الاحتفال بعيد ميلاد «أديب نوبل» المصري نجيب محفوظ.
وقال مرسي لـ«الشرق الأوسط»: «يُعدّ المعرض جزءاً من الاحتفالية التي نظّمتها وزارة الثقافة (لأديب نوبل) الكبير، واهتمّ معظم الفنانين برسم البورتريه بشكلٍ تخيُّلي، في محاولة لعقد الصلة بين طاغور ومحفوظ».
وفي السياق، أعلنت «دار المعارف» عن إصدار كتابٍ جديدٍ عن نجيب محفوظ في الذكرى الـ113 لميلاده، وكتب إيهاب الملاح، المُشرف العام على النشر والمحتوى في «دار المعارف» على صفحته بـ«فيسبوك»: «في عيد ميلاد الأستاذ نُقدّم هدية للقراء ولكل محبي نجيب محفوظ وهي عبارة عن كتاب (سردية نجيب محفوظ) للناقد الدكتور محمد بدوي».