المعارضة في تايلند تدعو للاحتشاد في بانكوك

TT

المعارضة في تايلند تدعو للاحتشاد في بانكوك

بانكوك - «الشرق الأوسط»: دعا تاناتورن جوانجرونجروانكيت زعيم حزب «المستقبل إلى الأمام» المعارض في تايلند أنصاره إلى الاحتشاد في بانكوك، اليوم (السبت)، بعد أيام من دعوة المفوضية الانتخابية في البلاد إلى حل الحزب. وبزغ نجم تاناتورن (40 عاماً) كأبرز معارض لحكومة يرأسها رئيس المجلس العسكري السابق برايوت تشان أوتشا (65 عاماً)، بعد أن جاء حزب «المستقبل إلى الأمام» التقدمي في المركز الثالث في الانتخابات التي جرت في مارس (آذار). وقال تاناتورن في تسجيل مصور على «فيسبوك»: «هذا هو الوقت المناسب كي يحدث الناس ضجة. لقد حان الوقت كي ينهض الناس ويطالبوا بالعدالة والمساواة». لكن لم يتضح ما إذا كانت السلطات ستسمح بالتجمع. وقالت الشرطة في منطقة بانكوك إنها لم تتسلم طلباً للسماح بالتجمع بما يتماشى مع قانون التجمعات العامة. وعلى مدار العقدين الماضيين، هزت تايلند موجات من المظاهرات استمرت لأشهر وشابها العنف. وقالت نارومون بينيوسينوات المتحدثة باسم الحكومة: «مرت تايلند بكثير من هذه التجارب في الماضي، وتعلمنا من خسائرها أنها بلا فائدة على الإطلاق».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».