إشارات سريعة

ماركوس دوسمان
ماركوس دوسمان
TT

إشارات سريعة

ماركوس دوسمان
ماركوس دوسمان

> أعلن المدير التنفيذي لشركة «تيسلا»، إيلون ماسك، أنه بصدد بناء مصنع ومركز أبحاث لـ«تيسلا» بالقرب من برلين. وكان اختيار برلين تعد مركز تقنيات حديثة، ولأنها بعيدة عن مدن السيارات الألمانية المعهودة مثل شتوتغارت وميونيخ. وتعتبر شركة تيسلا نفسها كشركة تكنولوجيا وليست شركة سيارات. وتأتي «تيسلا - موديل 3» في المركز الثالث في ألمانيا في مبيعات السيارات الكهربائية بعد «رينو زوي» و«بي إم دبليو - أي 3».
> أعلنت مجموعة فولكسفاغن عن تعيين ماركوس دوسمان رئيساً تنفيذياً لشركة أودي بداية من شهر أبريل (نيسان) المقبل. وسيغادر الرئيس التنفيذي الحالي برام شوت بالاتفاق مع الشركة في نهاية شهر مارس (آذار) 2020. وكان دوسمان يعمل مديراً لقسم المشتروات في شركة بي إم دبليو قبل الانتقال إلى منصبه الجديد.
> قالت شركة سايك الصينية إنها بصدد رفع صادراتها الدولية من السيارات ثلاثة أضعاف بحلول عام 2025. وكانت الشركة التي تعمل من شنغهاي قد باعت نحو سبعة ملايين سيارة في العام الماضي. وتأمل الشركة في أن تحقق صادرات هذا العام رقم 350 ألف سيارة ثم نصف مليون سيارة في العام المقبل. وتخطط «سايك» لوصول الصادرات إلى مليون سيارة في عام 2025.
> كشفت شركة فورد عن خطط لإنتاج سيارة كروس أوفر كهربائية مستوحاة من طراز «موستانغ»، سوف تطلق عليها اسم «ماك إي». وقالت الشركة إنها سوف تقبل طلبات حجز السيارة بمقدم 500 دولار بعد عرض السيارة في معرض لوس أنجليس الأخير. وتصل «ماك إي» إلى الأسواق خلال عام 2020.
> كشفت شركة هوندا عن أحدث تصميم لسيارتها الشهيرة سيفيك في جيلها الجديد الذي يصل إلى الأسواق في بدايات 2020. وتأتي سيفيك بتجهيزات جديدة تشمل أضواء دايودية ومقعداً للسائق يمكن ضبطه كهربائياً. وتستخدم سيفيك محركاً سعته لتر واحد بشاحن توربيني وقدرة 126 حصاناً.



أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
TT

أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم

من العوامل التي يدخلها المشتري في حساباته عند شراء سيارة جديدة مدى ملاءمتها لحاجاته، ومدى كفاءة استهلاك الوقود، بالإضافة إلى الاعتمادية والتصميم والسعر. ولكن قلما يفكر المشتري في التقادم (Depreciation) الذي يمثل ما تفقده السيارة من قيمتها مع الاستعمال.
في بحث أجرته مؤسسة «وات كار»، كشفت أن أكبر الخسائر التي يتحملها المشتري مع مرور الزمن هي تراجع قيمة السيارة بالتقادم. ويفوق التقادم أحياناً تكلفة عدم كفاءة استهلاك الوقود أو حتى تكاليف إصلاح السيارة.
وأشار البحث إلى أسوء السيارات في فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات، وقطع مسافة 36 ألف ميل. ولكن هذه الخسائر هي في الوقت نفسه فوائد لبعضهم، حيث تمثل هذه السيارات أفضل قيمة للمشتري لها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
وهذه أسوء 5 سيارات من حيث فقدان القيمة بالتقادم:
> بيجو 308: وهي تفقد نسبة 78.1 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات. وعلى الرغم من فخامة مقصورة السيارة، ووجود مساحة شحن جيدة، فإن ضيق المقاعد الخلفية والإنجاز الضعيف من المحرك كانا وراء هذا التقادم السريع.
> فيات تيبو: ويبلغ فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات في هذه السيارة 77.3 في المائة. ولم تنجح السيارة في منافسة سيارات مثل فورد فوكوس وكيا سيد بسبب ضعف إنجازها.
> مازيراتي كواتروبورتي: وتبلغ نسبة فقدان القيمة بالتقادم فيها نحو 76.4 في المائة بعد 3 سنوات. وأسوء فئات هذه السيارة هي الفئة الديزل التي لا توفر جلسة أو قيادة فاخرة.
> نسبة 74.9 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
> فيات 500 سي: وتفقد السيارة 74 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات لأسباب متعددة، منها وجود كثير منها مطروح للبيع، وعدم تطور تصميم السيارة منذ وصولها إلى الأسواق في عام 2007.