السجن والإبعاد لـ38 متهماً بالتطرف والإرهاب في السعودية

المحكمة الجزائية في الرياض (أرشيفية - الشرق الأوسط)
المحكمة الجزائية في الرياض (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

السجن والإبعاد لـ38 متهماً بالتطرف والإرهاب في السعودية

المحكمة الجزائية في الرياض (أرشيفية - الشرق الأوسط)
المحكمة الجزائية في الرياض (أرشيفية - الشرق الأوسط)

أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة بالسعودية حكماً ابتدائياً بحق ثمانية وثلاثين متهماً من مجموع واحد وأربعين، وذلك بعد ثبوت إدانتهم بعدد من التهم.
وشملت التهم الموجهة إلى المدانين، انتهاج المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة بتكفير حكومة المملكة وعلمائها ورجال أمنها، إلى جانب تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية، وإنشاء أحدهم تنظيماً إرهابياً سرياً في أثناء إيقافهم ومبايعة أعضاء التنظيم له بالإمارة وقيامه بتجنيد عدد من الموقوفين في هذا التنظيم الذي يهدف إلى الإخلال بالأمن الداخلي، بالإضافة إلى إعداد وتخزين وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام.
وقررت المحكمة تعزير المدعى عليه الأول بالسجن مدة خمس وعشرين سنة، والمدعى عليه الثاني بالسجن مدة عشرين سنة، والمدعى الثالث بالسجن مدة خمس عشرة سنة، وتراوحت الأحكام على بقية المدعى عليهم بالسجن بمدد متفاوتة من اثنتي عشرة سنة وستة أشهر حتى سنتين وستة أشهر، والإبعاد عن البلاد لغير السعوديين منهم بعد انتهاء محكوميتهم.



فيصل بن فرحان يناقش المستجدات السورية مع بيدرسون

الأمير فيصل بن فرحان في لقاء سابق مع بيدرسون بمقر وفد السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك (واس)
الأمير فيصل بن فرحان في لقاء سابق مع بيدرسون بمقر وفد السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك (واس)
TT

فيصل بن فرحان يناقش المستجدات السورية مع بيدرسون

الأمير فيصل بن فرحان في لقاء سابق مع بيدرسون بمقر وفد السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك (واس)
الأمير فيصل بن فرحان في لقاء سابق مع بيدرسون بمقر وفد السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك (واس)

ناقش الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، مع غير بيدرسون المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، مستجدات الأوضاع السورية.

جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه وزير الخارجية السعودي من المبعوث الأممي إلى سوريا، الأربعاء.

وزير الخارجية السعودي ونظيرته الإسواتينية عقب التوقيع على اتفاقية التعاون في الرياض الأربعاء (واس)

ولاحقاً، وقّع الأمير فيصل بن فرحان وفوليلي شاكانتو وزيرة خارجية إسواتيني على اتفاقية عامة للتعاون بين حكومتي البلدين، عقب مباحثات أجراها الجانبان في العاصمة الرياض، تناولت سبل تنمية التعاون المشترك في مختلف المجالات.

واستقبل الأمير فيصل بن فرحان في وقت لاحق شاكانتو، يرافقها الأمير لينداني ابن ملك إسواتيني عضو البرلمان، في ديوان وزارة الخارجية السعودي، حيث جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين.