قالوا

«... بالنسبة لإيطاليا، نرى أنه يجب ألا يكون هناك أي تدخل، ينبغي أن نيسّر عمل الأمم المتحدة، ونعمل على خفض التصعيد، مع احترام الحظر المفروض على الأسلحة في ليبيا... وبالنسبة لليبيا، الحل لا يمكن إلا أن يكون سياسياً، وليس عسكرياً».
- وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو

«بدلا من أن تورط نفسها أكثر، ينبغي للولايات المتحدة التخلي عن سياساتها الفاشلة والعودة إلى خطة العمل المشتركة الشاملة (الاتفاق النووي)... تعريض عمال البناء لإرهاب اقتصادي لا يظهر سوى أقصى فشل لسياسة الضغوط القصوى... بوسع أميركا فرض عقوبات على كل رجل وامرأة وطفل، لكن الإيرانيين لن يخضعوا أبداً للترهيب».
- وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف

«(الرئيس) ترمب عبّر بصراحة عن آرائه بشأن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي... بالتأكيد... لا يوجد أي حديث بشأن التخلص منه. السياسة النقدية في اتجاه أفضل كثيراً الآن والاحتياطي الفيدرالي كما يبدو أنه تحول من سياسته النقدية شديدة التشدد وغير الضرورية».
- لاري كودلو، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض

- «هناك نحو 150 مقعداً في هذه البلاد (بريطانيا) في دوائر انتخابية يسيطر عليها (العمال) لم يفز فيها حزب المحافظين أبداً في تاريخهم... والسبيل الوحيد لحل ذلك هو بناء تحالف رحيل (من الاتحاد الأوروبي) في عموم أنحاء البلاد».
نايجل فاراج، زعيم حزب «بريكست» البريطاني المعادي لأوروبا