من الموقع: من هو وزير الخارجية السعودي الجديد

اهتم قراء موقع «الشرق الأوسط» الأسبوع الماضي بخبر عنوانه «غضب ليبي بعد تصريحات إردوغان عن حق بلاده في (جغرافيتها القديمة)»، الذي رصد موجة من الغضب الليبي الواسع بعد تصريحات للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، تحدث فيها عن حق بلاده في الوجود بليبيا بوصفها «جغرافيتهم القديمة».
كما اهتم قراء الموقع بمتابعة خبر «من هو وزير الخارجية السعودي الجديد؟»، بعد أن أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أمراً ملكياً يقضي بتعيين الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزيراً للخارجية خلفاً للدكتور إبراهيم العساف.
كما اهتم القراء بخبر «(تغريدة) للصدر تربك المشهد العراقي»، الذي يتناول ما جاء في تغريدة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، التي عُدّت تأييداً للمتظاهرين المشهد السياسي في العراق.
وعلى صعيد الآراء، فقد اهتم القراء بمقال الكاتب إياد أبو شقرا، بعنوان «الفصل الختامي من ضم لبنان إلى محوَر إيران»، الذي يتناول استغلال البعض للموجة الاحتجاجية التي تشهدها لبنان هذه الأيام «تمهيداً لحرف المطالب عن هدفها الحقيقي، وتحويل الغضب المتأجج إلى المكان الذي يناسبه ويخدم غاياته».
كما اهتم القراء أيضاً بمقال للكاتب عبد الرحمن الراشد بعنوان «لبنان وسقوط الرموز المقدسة»، الذي تناول فيه كذلك الشأن اللبناني، إذ عدّ أن مطلب اللبنانيين هو البحث عن دولة وطنية جامعة ضد نظام المحاصصة والفساد والسلاح.
كما لاقى مقال الكاتبة أمل عبد العزيز الهزاني بعنوان «لماذا لم ينزل نصر الله إلى الشارع؟» اهتمام قراء الموقع، والذي يتناول «خوف أمين عام حزب الله من أن تستقيل الحكومة ويخسر المعادلة التي مكَّنته من تحويل لبنان إلى بلد مشلول، وجسر للعبور إلى دمشق».