من هو وزير الخارجية السعودي الجديد؟

الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي
الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي
TT

من هو وزير الخارجية السعودي الجديد؟

الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي
الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الأربعاء)، أمراً ملكياً يقضي بتعيين الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزيراً للخارجية خلفاً للدكتور إبراهيم العساف.
الأمير فيصل بن فرحان، ولد عام 1974، وشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصيانة والتشغيل (1996 – 1998)، ونائب رئيس مجلس إدارة شركة السلام للطائرات ثم رئيساً للمجلس (2001 – 2013).
وعمل مستشاراً بوزارة الخارجية وكبير المستشارين بالمرتبة الممتازة في سفارة السعودية بواشنطن، وعضو مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية ورئيس اللجنة التنفيذية (2017).
وزير الخارجية السعودي الجديد، هو شريك مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة شمال للاستثمار (2003 – 2017).
وفي فبراير (شباط) الماضي، عُيّن الأمير فيصل بن فرحان سفيراً لخادم الحرمين الشريفين لدى ألمانيا.



السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
TT

السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)

رحبت السعودية، الأربعاء، بوقف إطلاق النار في لبنان، مثمنةً جميع الجهود الدولية المبذولة بهذا الشأن.

وأعربت، في بيان لوزارة خارجيتها، عن أملها بأن يقود ذلك إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، وحفظ سيادة وأمن واستقرار لبنان، وعودة النازحين إلى منازلهم بأمن وأمان.

من جانبها، دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة التزام جميع الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، من خلال التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 بعناصره كافة.

وأكد الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه الدعم الكامل لاستقرار لبنان، وممارسة الدولة اللبنانية سيادتها على كامل أراضيها، داعياً إلى تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لتلبية احتياجات المتضررين، وعودة النازحين، وإعمار ما دمرته الحرب.

وأعرب طه عن أمله بأن يكون هذا الاتفاق خطوة نحو تحقيق وقف فوري للعدوان على قطاع غزة وجميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة.

وجدَّد دعوته إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية فيما يخص الوضع في فلسطين والأراضي المحتلة، وخاصة تمكين الشعب من تجسيد حقه في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية.