بالفيديو... حوار باسم بين بوتين والسيسي حول تشابه ربطتَي العنق

بوتين والسيسي خلال حوار بشأن تشابه ربطتَي العنق (روسيا اليوم)
بوتين والسيسي خلال حوار بشأن تشابه ربطتَي العنق (روسيا اليوم)
TT

بالفيديو... حوار باسم بين بوتين والسيسي حول تشابه ربطتَي العنق

بوتين والسيسي خلال حوار بشأن تشابه ربطتَي العنق (روسيا اليوم)
بوتين والسيسي خلال حوار بشأن تشابه ربطتَي العنق (روسيا اليوم)

شهد لقاء عقده الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في سوتشي اليوم، واقعة طريفة سجلتها كاميرا قناة «روسيا اليوم»، إذ صدف أن ربطتي عنق الزعيمين متشابهتان، مما دعا الرئيس الروسي إلى التعليق على ذلك.
ورصدت الكاميرات حواراً باسماً بين الزعيمين بشأن ربطة العنق. 

وأشارت القناة إلى أن السيسي دعا بوتين، خلال لقائهمها على هامش القمة الروسية الأفريقية، إلى حضور مراسم وضع حجر أساس محطة الضبعة النووية، وكذلك المشاركة في مراسم انطلاق المنطقة الصناعة الروسية في قناة السويس.
وتعقد القمة الروسية الأفريقية برئاسة بوتين والسيسي، بما أن مصر تترأس حالياً الاتحاد الأفريقي، علماً أن القمة هي أكبر حدث بهذا المستوى في العلاقات بين روسيا والقارة السمراء.



خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
TT

خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)

قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن هناك مؤشرات على أنه ربما تتشكل ظاهرة «النينا» المناخية، ولكن بشكل ضعيف للغاية.

وأضافت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في جنيف، اليوم (الأربعاء)، إن فرص تطورها خلال الشهرين ونصف الشهر المقبلة تبلغ 55 في المائة. ويكون لظاهرة «النينا عادة تأثير تبريد على المناخ العالمي».

و«النينا»، وتعني بالإسبانية «الفتاة»، هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات. وهي عكس ظاهرة «النينو» التي تعني «الصبي» بالإسبانية، حيث ترتفع درجة حرارة المحيط الهادئ الاستوائي بشكل كبير.

وهذا يؤثر على الرياح والضغط الجوي وهطول الأمطار، وبالتالي الطقس في كثير من أجزاء العالم. وترفع ظاهرة «النينو» متوسط درجة الحرارة العالمية، في حين أن ظاهرة «النينا» تفعل العكس تماماً.

كانت ظاهرة «النينو» لا تزال قابلة للرصد في بداية هذا العام، لكن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تقول إن الظروف المحايدة تسود منذ شهر مايو (أيار) تقريباً، ولا يزال هذا الحال مستمراً. ومن المؤكد بالفعل أن عام 2024 سيكون الأكثر سخونة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.

وتقول المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن ظاهرة «النينا» لم تتطور بعد بسبب الرياح الغربية القوية غير المعتادة التي تهب بين شهري سبتمبر (أيلول) وأوائل نوفمبر (تشرين الثاني).