أوباما مبدياً إعجابه بالنوم: مدهش كالمخدر

اعتبره هوايته الجديدة بعد الخروج من البيت الأبيض

أوباما يتحدث في ميونيخ أمس (أ.ف.ب)
أوباما يتحدث في ميونيخ أمس (أ.ف.ب)
TT

أوباما مبدياً إعجابه بالنوم: مدهش كالمخدر

أوباما يتحدث في ميونيخ أمس (أ.ف.ب)
أوباما يتحدث في ميونيخ أمس (أ.ف.ب)

كشف الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما عن هوايته المفضلة الجديدة بعد خروجه من البيت الأبيض، وهي النوم.
وقال أوباما (58 عاماً)، خلال حفل إطلاق تطبيق لمساعدة الشركات الناشئة، في ميونيخ، أمس، إن النوم {كالمخدر. مدهش، أنت تنام وتستيقظ فتشعر بأنك في حالة جيدة وتحس بالسعادة وتمتلئ بالطاقة».
وأضاف أوباما أنه بعد انتهاء عمله كرئيس للولايات المتحدة، صار لديه المزيد من الوقت للقراءة والتفكير. كما أنه كثيراً ما يتجول مع زوجته هنا وهناك «وهذا شيء عظيم».
واعترف أوباما بأنه استغرق بضعة شهور لاستعادة زوجته «فقد كانت دائماً غاضبة مني لأنني ترشحت لمنصب الرئيس». وقال إنه لهذا السبب سألها: «هل تحبينني أم ماذا؟}. ولفت إلى أنه تمكن في نهاية المطاف من حسم الأمر عندما ردت زوجته قائلة: «حسناً»، حسب وكالة الأنباء الألمانية.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".