الجيش الكويتي في حالة استنفار وتنسيق أمني لمواجهة الأخطار

الجيش الكويتي في حالة استنفار  وتنسيق أمني لمواجهة الأخطار
TT

الجيش الكويتي في حالة استنفار وتنسيق أمني لمواجهة الأخطار

الجيش الكويتي في حالة استنفار  وتنسيق أمني لمواجهة الأخطار

أعلنت رئاسة الأركان في الجيش الكويتي أمس رفع حالة الاستنفار بين أفرادها مع التنسيق الأمني مع مختلف القطاعات العسكرية والأمنية لمواجهة الأخطار المحدقة بالبلاد.
وكانت الحكومة الكويتية دعت للتأهب في ظل ارتفاع منسوب التوتر في الخليج في أعقاب هجوم يعتقد أنه موجه من إيران ضد منشآت نفطية سعودية.
وقال الجيش الكويتي في بيان: «نظراً لما تمر به البلاد من أوضاع متصاعدة تعلن رئاسة الأركان العامة للجيش رفع حالة الاستعداد القتالي لبعض وحداتها».
وقال إن ذلك يأتي «ضمن الإجراءات الاحترازية الواجب اتخاذها في مثل هذه الظروف حفاظاً على أمن البلاد وسلامة أراضيها ومياهها وأجوائها من أي أخطار محتملة».
كما أكد البيان أن ذلك يتم «بالتنسيق المباشر والدائم مع كافة الجهات العسكرية والأمنية بالدولة، وفي هذا الصدد يقوم الجيش الكويتي بتنفيذ التدريبات الجوية والبحرية للوصول إلى أعلى درجات الجاهزية والكفاءة القتالية للجيش».
وقال إن «ما تم مشاهدته أو سماعه اليوم يأتي ضمن تلك الإجراءات وذلك من خلال تنفيذ تدريبات للرماية الحية للقوة البحرية والقوة الجوية من الساعة 13:30 إلى الساعة 17:00».
وأضاف «تهيب رئاسة الأركان العامة للجيش بعدم الالتفات لأي معلومات أو شائعات يتم تداولها من أي مصدر، وتلقي المعلومات من مصادرها الرسمية والمتمثلة بمديرية التوجيه المعنوي والعلاقات العامة».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».