ترمب يعلن تأييده عودة روسيا إلى مجموعة الثماني

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)
TT

ترمب يعلن تأييده عودة روسيا إلى مجموعة الثماني

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الثلاثاء)، أنه يؤيد عودة روسيا إلى مجموعة الثماني، بعد استبعادها منها في 2014. ما يثير نقطة خلاف جديدة مع حلفائه في مجموعة السبع.
وصرح للصحافيين في البيت الأبيض أنه «يؤيد ذلك بالتأكيد»، وذلك قبل أيام من انعقاد قمة مجموعة السبع، التي لا تحضرها روسيا في بياريتز بفرنسا، مؤكداً: «من الملائم بدرجة أكبر مشاركة روسيا» في المجموعة، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وسبق لترمب دعوة روسيا، العام الماضي. كما أعلن أنه يريد دعوة موسكو من جديد للانضمام للمجموعة.
وكانت روسيا عضواً فيما كانت تعرف وقتئذ بمجموعة الثماني إلى أن تم طردها بسبب ضمّها القرم عام 2014.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».