ترمب يعين مديراً موقتاً لأجهزة الاستخبارات

جوزف ماغواير  (أ.ف.ب)
جوزف ماغواير (أ.ف.ب)
TT

ترمب يعين مديراً موقتاً لأجهزة الاستخبارات

جوزف ماغواير  (أ.ف.ب)
جوزف ماغواير (أ.ف.ب)

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه ينوي تعيين جوزف ماغواير مديراً موقتاً لأجهزة الاستخبارات، ليحل بذلك محل دان كوتس، الذي يترك مهماته في 15 أغسطس (آب)، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال ترمب، على «تويتر»: «يسرني أن أعلن لكم أن جوزف ماغواير المدير الحالي للمركز الوطني لمكافحة الإرهاب ستتم تسميته مديراً موقتاً للاستخبارات الوطنية بدءاً من 15 أغسطس».
وأضاف: «كانت لـ(الأميرال ماغواير) مسيرة طويلة ومميزة بالجيش... إذ شغل مناصب قيادية على المستويات كافة. أنا واثق من أنه سيؤدي عملاً ممتازاً».
وأعلن ترمب، على «تويتر» كذلك، أن المسؤولة الثانية بأجهزة الاستخبارات سوزان غوردون ستترك منصبها أيضاً في 15 أغسطس، بالتزامن مع رحيل كوتس.
وكان الملياردير الجمهوري قد اختار بوقت سابق جون راتكليف مرشحاً لمنصب المدير المقبل لأجهزة الاستخبارات الوطنية، ليعلن لاحقاً عن انسحابه.
وكتب ترمب، في تغريدة معلناً انسحاب راتكليف، أن «عضو الكونغرس الجمهوري العظيم جون راتكليف يعامل بشكل غير عادل للغاية من قبل وسائل الإعلام».
وأنحى ترمب باللائمة على وسائل الإعلام في انسحاب راتكليف، مع العلم أن ترشيحه لقي انتقادات شديدة من طرف الديمقراطيين، ولم يتلقَّ سوى ردٍّ فاتر من كبار الجمهوريين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».