قراءات الصيف «ثقيلة» خليجياً و«عامة» مصرياً

قراءات الصيف «ثقيلة» خليجياً و«عامة» مصرياً
TT

قراءات الصيف «ثقيلة» خليجياً و«عامة» مصرياً

قراءات الصيف «ثقيلة» خليجياً و«عامة» مصرياً

ماذا يقرأ المثقفون العرب صيفاً؟ سؤال يطرح نفسه كل عام مع قدوم فصل الصيف، موسم الإجازات والسفر للكثيرين.
وعندما نتحدث عن قراءات الصيف، يرد إلى أذهان كثيرين «القراءات الخفيفة»، وهذا ليس صحيحاً تماماً، فنحن لا نتحدث عن ملابس الصيف. المقصود، قبل أي شيء، الفسحة أو العطلة التي تتوفر في هذا الموسم لكثير من الناس، ومنهم المبدعون.
ويتبين من ملف أعدته «الشرق الأوسط» يشارك فيه كتاب ومبدعون من مختلف البلدان العربية، أن المثقفين الخليجيين يميلون صيفاً إلى القراءة «الثقيلة» ويهتمون في المقام الأول بالقديم من الكتب، ومنهم من يقرأ أكثر من كتاب بالتوازي، واحد نهاراً، وثانٍ مساء، وثالث قبل النوم.
في المقابل تكشف مداخلات بعض الكتاب والمثقفين المصريين أن القراءة عندهم عامة «بلا موسم»، وأنها رهن بتوفر الكتاب الجيد والوقت المناسب.
...المزيد



حسين فهمي: الأفكار الجديدة تجذبني

حسين فهمي: الأفكار الجديدة تجذبني
TT

حسين فهمي: الأفكار الجديدة تجذبني

حسين فهمي: الأفكار الجديدة تجذبني

أكد الفنان المصري حسين فهمي أنه انجذب إلى الأفكار الجديدة اللامعة في فيلمَي «الملحد» و«قصر الباشا» اللذين شارك فيهما أخيراً.

وفي حديث لـ«الشرق الأوسط»، أوضح فهمي أن الأفكار الجديدة تستهويه، وأن «قصر الباشا» يقدم معالجة أعجبته، مؤكداً أن ما يعنيه بالدرجة الأولى هو قيمة الشخصية التي يؤديها، كما أبدى إعجابه بأداء الممثل الشاب أحمد حاتم بطل الفيلم، قائلاً: «شاركنا معاً في فيلم (الملحد)، ومن ثَمّ (قصر الباشا)، وهو ممثل جيد ومجتهد أسعد بالعمل معه». وتوقع أن يثير فيلم «الملحد» جدلاً.

وعن «مهرجان القاهرة السينمائي» الذي يترأسه، أكد فهمي أنه «لم يتأثر سلبياً بتأجيل دورته الماضية». وأضاف: «اتفقنا مع المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي خلال مهرجان (كان) على مشاركة أفلام (المسافة صفر) في الدورة المقبلة لمهرجان القاهرة».