بايدن يتقدّم على منافسيه الديمقراطيين وعلى ترمب

نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن (أ.ب)
نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن (أ.ب)
TT

بايدن يتقدّم على منافسيه الديمقراطيين وعلى ترمب

نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن (أ.ب)
نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن (أ.ب)

تقدم نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن على منافسيه الديمقراطيين الطامحين إلى الترشح لانتخابات الرئاسة عام 2020، وكذلك على الرئيس دونالد ترمب، في استطلاع جديد للرأي.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته شبكة «فوكس نيوز» التلفزيونية ونقلته وكالة الأنباء الألمانية اليوم (الجمعة)، أن بايدن نال 33 في المائة من دعم الناخبين الديمقراطيين، مقابل 15 في المائة لأقرب منافسيه السيناتور بيرني ساندرز و12 في المائة للسيناتور إليزابيث وارن و10 في المائة للسيناتور كامالا هاريس.
وارتفع مستوى الدعم لبايدن بنسبة نقطة مئوية مقارنة باستطلاع مماثل أجرته الشبكة التلفزيونية نفسها في يونيو (حزيران) الماضي. كما كشف الاستطلاع الأخير تفوق بايدن على ترمب بنسبة 49 في المائة مقابل 39 في المائة.
وشمل الاستطلاع عينة من ألف وأربعة ناخبين مسجلين، وأُجري خلال الفترة الممتدة من 21 يوليو (يوليو) الجاري إلى 23 منه.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».