10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 23- 7 - 2019

شعار شركة هواوي (رويترز)
شعار شركة هواوي (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 23- 7 - 2019

شعار شركة هواوي (رويترز)
شعار شركة هواوي (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلنت كوريا الجنوبية اليوم (الثلاثاء) أنها أطلقت طلقات تحذيرية باتجاه طائرة حربية روسية خرقت مجالها الجوي فوق ساحلها الشرقي.
- قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه يعتقد أن الرئيس الصيني شي جينبينغ تصرف «بشكل يتسم بالمسؤولية تماما» مع الاحتجاجات التي شهدتها هونغ كونغ بشأن مشروع قانون تسليم المتهمين إلى الصين لمحاكمتهم.
- ينتظر رئيس بلدية لندن السابق ووزير الخارجية السابق بوريس جونسون إعلان فوزه في انتخابات المحافظين لرئاسة حزبهم اليوم، ليواجه تحدي إخراج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من الطريق المسدود، يضاف إليه ضرورة مواجهة الأزمة مع إيران.
- قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية وهي وكالة الأنباء الرسمية في كوريا الشمالية اليوم إن كيم جونغ أون زعيم البلاد تفقد غواصة جرى بناؤها حديثا وأشار إلى قدرات تكتيكية ونظم أسلحة جديدة.
- أعلنت وزيرة الدفاع الأسترالية ليندا رينولدز أن بلادها تنشئ قوة تدريب عسكرية جديدة لمساعدة جيرانها في منطقة المحيط الهادئ.
- انقطع التيار الكهربائي عن كراكاس ومناطق أخرى من فنزويلا أمس (الاثنين)، بحسب ما أفاد صحافيو وكالة الصحافة الفرنسية ومستخدمو شبكة الإنترنت.
- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوصل إلى اتفاق بين الجمهوريين والديمقراطيين على موازنة ستعزز الإنفاق الفيدرالي، وتعلّق العمل بسقف الدين إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية المقبلة.
- قال مدعون الليلة الماضية إن كريستيانو رونالدو قائد المنتخب البرتغالي لكرة القدم لن يواجه تهمة الاغتصاب في لاس فيغاس بسبب اعتداء مزعوم قبل عشرة أعوام إذ لم يتم إثبات الواقعة بشكل لا يدع مجالا للشك.
- نفت شركة «هواوي» الصينية قيامها بأعمال في كوريا الشمالية، حسبما أفادت صحيفة «غلوبال تايمز» المحلية نقلا عن الشركة.
- ارتفع عدد القتلى بسبب السيول الجارفة في مناطق من الهند ونيبال وبنغلادش إلى أكثر من 300. حتى مع تراجع الأمطار الغزيرة وانحسار منسوب المياه في بعض من الأكثر المناطق المنكوبة.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».