العثور على حطام غواصة فرنسية اختفت عام 1968

غواصة «مينيرف» اختفت عام 1968 (أ.ف.ب)
غواصة «مينيرف» اختفت عام 1968 (أ.ف.ب)
TT

العثور على حطام غواصة فرنسية اختفت عام 1968

غواصة «مينيرف» اختفت عام 1968 (أ.ف.ب)
غواصة «مينيرف» اختفت عام 1968 (أ.ف.ب)

عثرت البحرية الفرنسية على حطام غواصتها «مينيرف» التي اختفت قبالة ساحل تولون في البحر المتوسط عام 1968 في واقعة راح ضحيتها 52 شخصاً، حسب «رويترز».
وقالت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي أمس: «عثرنا للتو على مينيرف. كانت عملية ناجحة، لحظة ارتياح وإثبات للبراعة التقنية. قلبي مع الأسر التي انتظرت هذه اللحظة طويلاً».
وقررت الحكومة في 2018 إحياء جهود البحث عن مينيرف وذلك في أعقاب طلبات من الأسر المكلومة. ويرجع الفضل في العثور على حطام الغواصة إلى استخدام تقنية جديدة للموجات الصوتية والطائرات المسيرة. وما زال سبب غرق الغواصة مجهولاً إلى الآن.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".