مارك كين رئيسا تنفيذيا للشركة السعودية للتدريب والتطوير

مارك كين رئيسا تنفيذيا للشركة السعودية للتدريب والتطوير
TT

مارك كين رئيسا تنفيذيا للشركة السعودية للتدريب والتطوير

مارك كين رئيسا تنفيذيا للشركة السعودية للتدريب والتطوير

* أعلنت الشركة السعودية للتطوير والتدريب عن تعيين مارك كين رئيسا تنفيذيا لها، اعتبارا من الثامن من شهر سبتمبر (أيلول) الحالي، ويمتلك «كين» خبرة واسعة وسيرة مميزة، حيث كان يشغل قبل عمله الجديد منصب الرئيس التنفيذي للاشتباك الجوي في القطاع الجوي العسكري والمعلومات في شركة «بي إيه إي سيستمز»، وكانت مهام إدارته تشمل صناعة ودعم طائرات «التايفون» ودعم طائرات «التورنادو» وكذلك إنتاج الطائرات دون طيار تلبية للاحتياجات العسكرية المستقبلية.
ورحب الأمير تركي بن مقرن، رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للتطوير والتدريب بانضمام مارك إلى الشركة، مشيدا بخبرته العالمية الواسعة، ومتوقعا أن يضيف إسهامات كبيرة لأعمال الشركة.
وأضاف أن للشركة السعودية للتطوير والتدريب سجلا حافلا من الأعمال الناجحة، كما تملك منصة جيدة يمكن من خلالها تحقيق النمو المستقبلي، وبيّن أن هذا النمو سيتحقق من خلال اكتساب عدد كبير من الزبائن والشركاء في القطاعين الدفاعي والمدني بالمنطقة مما سيضيف في نفس الوقت قيمة معززة لصالح الاقتصاد الوطني السعودي.
من جانبه قال كين: «إن الشركة السعودية للتطوير والتدريب تعد في طليعة الشركات العاملة في مجال تصميم وتقديم خدمات التدريب وتوفير الأيدي العاملة في قطاعي الدفاع والطيران، وإنني أتطلع بشكل كبير للانضمام لها والعمل على تحقيق المزيد من النجاحات في هذا المجال».



عائدات سندات منطقة اليورو تصل لأعلى مستوياتها في أشهر

عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
TT

عائدات سندات منطقة اليورو تصل لأعلى مستوياتها في أشهر

عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)

سجلت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو أعلى مستوياتها في عدة أشهر يوم الجمعة، في ظل ترقب المستثمرين لبيانات الوظائف الأميركية المنتظرة في وقت لاحق من الجلسة، والتي من المتوقع أن توفر إشارات حول اتجاه السياسة النقدية لمجلس «الاحتياطي الفيدرالي».

وارتفعت تكاليف الاقتراض، مدفوعة بمخاوف متزايدة بشأن التضخم على جانبي المحيط الأطلسي، في ضوء أرقام اقتصادية قوية واحتمال فرض رسوم جمركية أميركية، بحسب «رويترز».

وارتفع العائد على سندات الحكومة الألمانية لأجل عشر سنوات ثلاث نقاط أساس إلى 2.559 في المائة، وهو أعلى مستوى منذ العاشر من يوليو (تموز). كما ارتفع مقياس رئيسي لتوقعات التضخم في الأمد البعيد إلى نحو 2.11 في المائة بعد أن هبط إلى ما دون 2 في المائة في أوائل ديسمبر (كانون الأول).

وارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل عامين، وهو الأكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي، بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 2.23 في المائة. وقامت الأسواق بتسعير سعر تسهيل الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي عند 2.15 في المائة في يوليو 2025، ارتفاعاً من 1.95 في المائة في بداية العام، في حين يبلغ سعر الودائع الحالي 3 في المائة.

ووصلت الفجوة بين عائدات السندات الفرنسية والألمانية - وهو مقياس لمدى تفضيل المستثمرين للاحتفاظ بالديون الفرنسية - إلى 85 نقطة أساس. وارتفع العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات ثلاث نقاط أساس إلى 3.74 في المائة، بعد أن سجل 3.76 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ السابع من نوفمبر (تشرين الثاني)، ما أدى إلى اتساع الفجوة بين العائدات الإيطالية والألمانية إلى 115 نقطة أساس.