أنجيلا ميركل «بصحة جيدة» و«ناشطة» في أوساكا

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في أوساكا (إ.ب.أ)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في أوساكا (إ.ب.أ)
TT

أنجيلا ميركل «بصحة جيدة» و«ناشطة» في أوساكا

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في أوساكا (إ.ب.أ)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في أوساكا (إ.ب.أ)

أكدت متحدثة باسم أنجيلا ميركل، اليوم (الجمعة)، أن المستشارة الألمانية بصحة جيدة بعدما أثير القلق حولها في الأيام الأخيرة اثر تعرضها لنوبتي ارتجاف خلال لقاءات عامة.
وقالت المتحدثة مارتينا فييتز في مؤتمر صحافي في برلين إن «الصور من أوساكا (خلال قمة العشرين في اليابان) تظهر المستشارة ناشطة جداً وبصحة جيدة. هي تقوم بعملها وتجري لقاءاتها كما هو مقرر».
والتقت ميركل التي توجهت بعد ظهر أمس (الخميس) إلى اليابان للمشاركة في قمة العشرين بالرئيس الأميركي دونالد ترامب وبنظرائها من الاتحاد الأوروبي، كما أدلت بتصريحات علنية.
وصباح أمس، تعرضت ميركل التي ترأس الحكومة الألمانية منذ العام 2005 لنوبة ارتجاف خلال مراسم تعيين وزيرة العدل الجديدة كريستين لامبرخت في قصر بيلفو في برلين، حيث مقر رئيس الجمهورية فرانك-فالتر شتاينماير.
وتعرضت ميركل لأزمة مماثلة لكن أشد خلال مراسم استقبال الرئيس الأوكراني الجديد فولوديمير زيلينسكي. وأرجع سبب الارتجاف إلى تعرض ميركل للتجفاف بسبب ارتفاع درجات الحرارة.



رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
TT

رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)

أفادت شرطة كوبنهاغن، اليوم الخميس، برشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر، بينما كُتبت عليها رسائل مناهضة لإسرائيل.

وقالت الشرطة، في رسالة إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»: «عند الساعة 7:29، أُبلغنا بأنّ مبنى وزارة الخارجية تعرَّض للتخريب عبر رسومات غرافيتي سياسية... نحقّق في المسألة».

وكُتب على المبنى، خلال الليل، عبارات: «قاطِعوا إسرائيل»، و«إسرائيل تقتل أطفالاً». وأظهرت صورٌ نشرتها وكالة «ريتزو» عمّال تنظيف يقومون بإزالة الطلاء والكلمات الموجودة على الواجهة.

ولم تعلّق وزارة الخارجية الدنماركية على هذا العمل حتى الآن.

ولليوم الرابع على التوالي، نفّذ الجيش الإسرائيلي، الخميس، عشرات الغارات على لبنان، في إطار استهدافه «حزب الله» المدعوم من إيران.

وأدّت الغارات، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 600 شخص منذ الاثنين، إلى نزوح أكثر من 90 ألف شخص، وفقاً للأمم المتحدة. وأفادت مصادر أمنية لبنانية بأنّ 22 ألف شخص، من بين هؤلاء، توجّهوا إلى سوريا.

وأعلنت إسرائيل، التي تخوض حرباً ضد حركة «حماس» الفلسطينية في قطاع غزة منذ قرابة العام، في منتصف سبتمبر (أيلول) الحالي، أنها تنقل «مركز ثقل» عملياتها شمالاً نحو الحدود اللبنانية؛ للسماح بعودة عشرات الآلاف من النازحين إلى المنطقة التي يهاجمها «حزب الله» بشكل يومي منذ بدء النزاع في غزة.