البيت الأبيض: ترمب وولي العهد السعودي ناقشا سلوك إيران التصعيدي

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترمب («الشرق الأوسط»)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترمب («الشرق الأوسط»)
TT

البيت الأبيض: ترمب وولي العهد السعودي ناقشا سلوك إيران التصعيدي

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترمب («الشرق الأوسط»)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترمب («الشرق الأوسط»)

ذكر البيت الأبيض، اليوم (الجمعة)، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ناقشا «سلوك إيران التصعيدي».
وقال البيت الأبيض، في بيان له، إن «الرئيس ترمب تحدث، اليوم، هاتفياً، مع الأمير محمد بن سلمان، وناقشا دور السعودية الكبير في ضمان استقرار الشرق الأوسط، وسوق النفط العالمية».
وأضاف: «ناقشا أيضاً التهديد الذي يشكله السلوك التصعيدي الذي ينتهجه النظام الإيراني».
من جانبها، أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس)، بأن الجانبين «بحثا تطورات الأحداث في المنطقة، والإجراءات الضرورية والكفيلة للتصدي للنشاطات الإيرانية العدائية، إلى جانب العمل معاً بما يكفل أمن وسلامة وحماية المنافذ البحرية». كما «استعرضا العلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين».



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.