30 ألف مسافر عبر مطار نجران منذ إعادة تشغيله

30 ألف مسافر عبر مطار نجران منذ إعادة تشغيله
TT

30 ألف مسافر عبر مطار نجران منذ إعادة تشغيله

30 ألف مسافر عبر مطار نجران منذ إعادة تشغيله

نقلت الخطوط الجوية السعودية منذ بدء تشغيل الرحلات من مطار نجران (جنوب غربي السعودية) نحو (30) ألف مسافر من وإلى نجران، مع ما تشهده الرحلات من إقبال خاصة من قبل العسكريين الموجودين على الحدود الجنوبية للسعودية.
وكشف بيان صحافي أن الناقل الوطني في السعودية وفر بدائل منذ انطلاقة عمليات دعم الشرعية في اليمن؛ حيث شهد المطار منذ إغلاقه ذلك الحين حتى أوائل مايو (أيار) الماضي، مضاعفة الرحلات بالمحطات المجاورة، وتأمين البدائل.
وكان الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، استقبل المهندس صالح الجاسر مدير عام الخطوط الجوية العربية السعودية، وبحث الأمير جلوي مع الجاسر خطة أعمال الخطوط السعودية بمحطتي نجران وشرورة، بعد إعادة تشغيل مطار نجران.
ومنذ انطلاقة عاصفة الحزم، بادرت «السعودية» إلى تمديد وتوسيع التخفيض الممنوح للجنود المرابطين على الحدود بنسبة 50 في المائة ليكون دون حد أعلى وبما يسمح لهم بالاستفادة من هذا التخفيض في جميع إجازاتهم القصيرة والطويلة على مدى العام، كما تم توفير جميع الخدمات لهم في مقار عملهم بما في ذلك إصدار تذاكر أوامر الإركاب، والتذاكر المخفضة والحجوزات وجميع الخدمات الأخرى.
وكانت الخطوط السعودية بادرت خلال توقف التشغيل في مطار نجران ببعض الإجراءات لتسهيل سفر أهالي نجران ورجال القوات المسلحة المرابطين على الحدود، ومن هذه الإجراءات، تشغيل جميع الرحلات (من وإلى) نجران عبر مطار أبها وبأرقام الرحلات نفسها، وتوفير خدمة نقل ضيوف «السعودية» والنقل مجانا بين نجران ومطار أبها ذهابا وإيابا عبر حافلات حديثة، وخلال فترة التوقف التي استمرت أربع سنوات نقلت السعودية من وإلى نجران عبر مطار أبها أكثر من 204 آلاف ضيف.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».