خالد بن سلمان: سنواجه جرائم الحوثيين بحزم وصرامة

أكد أن استهداف مطار أبها «تجاوز يوضح للعالم فداحة التصعيد الإيراني»

الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع السعودي (واس)
الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع السعودي (واس)
TT

خالد بن سلمان: سنواجه جرائم الحوثيين بحزم وصرامة

الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع السعودي (واس)
الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع السعودي (واس)

أكد نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الخميس)، أن بلاده ستواجه جرائم ميليشيا الحوثي «بحزم لا ينثني وصرامة لا تنكسر».
وقال الأمير خالد بن سلمان في تغريدات على «تويتر»: «تستمر ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران في جرائمها الخارجة عن القانون والبعيدة عن الأخلاق والمتسقة مع سلوك داعميها، باستهداف مطار أبها الدولي والتسبب بإصابة مدنيين أبرياء من جنسيات مختلفة».
وأضاف: «سنواجه جرائم ميليشيا الحوثي بحزم لا ينثني وصرامة لا تنكسر»، مشدداً على أن «استهداف الميليشيات لمطار مدني تجاوز يوضح للعالم فداحة التصعيد الإيراني للإضرار بأمن المنطقة واستقرارها».
وأشار نائب وزير الدفاع السعودي إلى أن «وسائل الردع الحازمة سوف يتم اتخاذها للتصدي لهذه الميليشيات الإرهابية»، متابعاً بالقول: «أؤكد أننا سنردع كل من يحاول المساس بأمننا ومصالحنا، مع التزامنا بكافة القوانين الدولية وقواعده العرفية، حفاظاً على أمن واستقرار المنطقة».
وأفاد بأن «النظام الإيراني منذ 40 عاماً يعبث في منطقتنا، يصنع الموت وينشر الفوضى والدمار ويرعى الإرهاب ويمول الإرهابيين ومنهم ميليشيا الحوثي»، مطالباً المجتمع الدولي وكل الدول الداعية للأمن والسلم الدوليين بالقيام بواجباتها «لوقف هذه الممارسات الخطيرة التي قد تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه».



وزير الخارجية السعودي يبحث المستجدات الإقليمية مع نظيره الإسباني

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
TT

وزير الخارجية السعودي يبحث المستجدات الإقليمية مع نظيره الإسباني

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)

تلقى الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس.

وجرت خلال الاتصال مناقشة المستجدات الإقليمية والجهود المبذولة بشأنها.