حليف لنزار باييف يقترب من خلافته

حليف لنزار باييف  يقترب من خلافته
TT

حليف لنزار باييف يقترب من خلافته

حليف لنزار باييف  يقترب من خلافته

أدلى الناخبون في كازاخستان بأصواتهم أمس في أول انتخابات رئاسية في تاريخ هذه الجمهورية السوفياتية السابقة، بعد بقاء نور سلطان نزارباييف رئيساً لها لثلاثة عقود.
ويعد الرئيس المؤقت قاسم جومارت توكاييف، الذي عينه نزارباييف، الأوفر حظاً للفوز في الاقتراع، بعد تلقيه دعم الحزب الحاكم والرئيس السابق الذي استقال في مارس (آذار) الماضي.
وفيما كان الناخبون يدلون بأصواتهم، جرى اعتقال نحو 500 شخص خلال مظاهرات مناهضة للانتخابات في مدينتي نور سلطان وألماتي، حسبما أفاد نائب وزير الداخلية مراد كوجاييف. وتعد هذه المظاهرات الأهم منذ ثلاث سنوات في البلاد.
وبعدما أدلى بصوته في العاصمة نور سلطان، قال توكاييف إن نزارباييف «لا يزال في السلطة رئيساً لمجلس الأمن (...) ولديه صلاحيات أخرى أيضاً». وكان توكاييف الذي كان رئيساً لمجلس الشيوخ قد دعا إلى الانتخابات الرئاسية المبكرة التي جرت أمس.

المزيد....



قتلت 3 أشخاص في 3 أيام... القبض على «قاتلة متسلسلة» في كندا

سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)
سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)
TT

قتلت 3 أشخاص في 3 أيام... القبض على «قاتلة متسلسلة» في كندا

سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)
سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)

أعلنت الشرطة الكندية أنها قبضت على «قاتلة متسلسلة»، ووجهت إليها اتهامات، الجمعة، بارتكاب ثلاث جرائم قتل هذا الأسبوع، في تورونتو ومدينتين كنديتين أخريين.

وقال بيل فوردي، قائد الشرطة في نياغارا، إحدى المناطق التي وقعت فيها عمليات القتل على مدى ثلاثة أيام، من الثلاثاء إلى الخميس: «إنها قاتلة متسلسلة».

وقُبض على سابرينا كولدار (30 عاماً)، أمس (الجمعة)، في فندق بضواحي تورونتو، وهي متهمة بقتل امرأة تبلغ 60 عاماً بمنزلها في تورونتو، ورجل يبلغ 47 عاماً في حديقة بمنطقة شلالات نياغارا، ورجل في سن 77 عاماً بموقف سيارات في هاميلتون.

وبحسب فوردي، استهدفت المتهمة ضحاياها بشكل عشوائي في هاميلتون وشلالات نياغارا. وقالت السلطات لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن المتهمة كانت تعرف ضحيتها الأولى في تورونتو.

وعثرت الشرطة على الضحية الثانية في منطقة شلالات نياغارا بعد الاستجابة لمكالمات على خدمات الطوارئ. وقد لوحظت وفاته في الحديقة نفسها.

وقالت الشرطة في بيان إن الضحية الأخيرة، وهو مدرّس متقاعد، أصيب «بجروح خطرة يبدو أنها ناجمة عن طعنات». وتوفي لاحقاً في المستشفى.