«داعش» يعلن مسؤوليته عن تفجير كابل

القوات الخاصة الأفغانية تحرر 28 سجيناً من قبضة «طالبان»

رجال أمن أفغان قرب قاعدة أكاديمية المارشال فهيم العسكرية في كابل (أ. ف. ب)
رجال أمن أفغان قرب قاعدة أكاديمية المارشال فهيم العسكرية في كابل (أ. ف. ب)
TT

«داعش» يعلن مسؤوليته عن تفجير كابل

رجال أمن أفغان قرب قاعدة أكاديمية المارشال فهيم العسكرية في كابل (أ. ف. ب)
رجال أمن أفغان قرب قاعدة أكاديمية المارشال فهيم العسكرية في كابل (أ. ف. ب)

أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن التفجير الانتحاري الذي وقع عند مدخل جامعة عسكرية في العاصمة الأفغانية كابل، وأودى بحياة ستة أشخاص على الأقل.
وقال التنظيم عبر وكالة «أعماق» التابعة له إن أحد مقاتليه فجر نفسه بين حشد من الجنود الأفغان. وقال المتحدث باسم شرطة كابل فردوس فارامارز إن 16 شخصاً أصيبوا أيضاً في الهجوم. وفي وقت سابق، قال مصدر عسكري إن التفجير وقع أثناء مغادرة الطلاب للجامعة.
وكانت وزارة الدفاع الأفغانية، قد أعلنت في وقت سابق اليوم الخميس في بيان لها، أن القوات الخاصة (الكوماندوز) حررت 28 سجيناً من سجن تابع لـ«طالبان» في إقليم زابل جنوب البلاد.
وأضاف البيان أن المحررين هم 16 مدنياً و12 فرداً من قوات الأمن، وتم نقلهم من أجل الخضوع لفحص طبي.
وقالت الوزارة إن اثنين من عناصر «طالبان» قتلا أثناء عملية الإنقاذ. وأكد حميد الله طوخي، عضو البرلمان عن إقليم زابل، حدوث الواقعة.
وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن «طالبان» تحتجز آلاف السجناء، ومن بينهم أفراد من قوات الأمن، لكنها تحتجز أيضاً مدنيين تتهمهم بالتجسس عليهم لصالح الحكومة، أو عدم الالتزام بقواعد المتشددين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».