أحكام ابتدائية على أميركي ويمني و22 متهما سعوديا استهدفوا أنابيب نفط

شملت السجن لمدد بين سنتين و27 عاما والمنع من السفر وإبعاد الأجانب بعد المحكومية

أحكام ابتدائية على أميركي ويمني و22 متهما سعوديا استهدفوا أنابيب نفط
TT

أحكام ابتدائية على أميركي ويمني و22 متهما سعوديا استهدفوا أنابيب نفط

أحكام ابتدائية على أميركي ويمني و22 متهما سعوديا استهدفوا أنابيب نفط

أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض أحكاماً ابتدائية تقضي بإدانة 24 متهما (22 سعوديا ومتهم أميركي ومتهم يمني) والحكم عليهم بالسجن ما بين سنتين و27 عاما.
وجاءت إداناتهم بعدة تهم منها إنشاء خلية إرهابية خططت لاستهداف أنابيب النفط والمعاهدين وبعض المواطنين، والافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته، من خلال سفر بعضهم إلى مواطن القتال لأجل المشاركة في القتال الدائر هناك، والشروع بالقيام بعمل إرهابي في السعودية ودولة البحرين، والتدرب على الأسلحة وتكتيكات الكر والفر، والتنسيق لخروج بعض المغرر بهم لمواطن الفتنة لأجل المشاركة في القتال هناك.
واشتملت قائمة الاتهامات حيازة الأسلحة والذخائر بدون ترخيص بغرض الإخلال بالآمن، وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، وغير ذلك من التهم، علماً أن الإدانات بحقهم جاءت متفاوتة.
وحكمت المحكمة على المدانين بالسجن مدداً متفاوتة والمنع من السفر وإبعاد الأجانب عن البلاد بعد انتهاء محكوميتهم.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».