خادم الحرمين يلتقي رئيس مجلس الإفتاء في دولة الإمارات

اللقاء استعرض {خدمة العمل الإسلامي ونشر الوسطية والاعتدال}

جانب من لقاء الملك سلمان في الرياض مع رئيس مجلس الإفتاء بالإمارات وأعضاء المجلس (واس)
جانب من لقاء الملك سلمان في الرياض مع رئيس مجلس الإفتاء بالإمارات وأعضاء المجلس (واس)
TT

خادم الحرمين يلتقي رئيس مجلس الإفتاء في دولة الإمارات

جانب من لقاء الملك سلمان في الرياض مع رئيس مجلس الإفتاء بالإمارات وأعضاء المجلس (واس)
جانب من لقاء الملك سلمان في الرياض مع رئيس مجلس الإفتاء بالإمارات وأعضاء المجلس (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في مكتبه بقصر السلام في جدة أمس، الشيخ عبد الله بن بيّه رئيس مجلس الإفتاء بدولة الإمارات العربية المتحدة يرافقه عدد من أعضاء المجلس.
واستعرض اللقاء، أوجه التعاون بما يخدم العمل الإسلامي، ويسهم في نشر الوسطية والاعتدال، كما تمّ بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء، الشيخ الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والدكتور إبراهيم العساف وزير الخارجية.
على صعيد آخر، أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز أمرًا ملكيًا بترقية 303 أعضاء في النيابة العامة على مختلف المراتب، وقال النائب العام الشيخ سعود بن عبد الله المعجب إن الأمر الملكي يأتي في إطار دعم جهاز النيابة بما يرسخ مبدأ استقلال أعمال النيابة العامة طبقًا لتطلعات القيادة السعودية.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.