خادم الحرمين الشريفين يلتقي رئيسة المجلس الاتحادي الإماراتي

اللقاء استعرض العلاقات الوثيقة بين البلدين

خادم الحرمين الشريفين لدى لقائه رئيسة المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى لقائه رئيسة المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات (واس)
TT

خادم الحرمين الشريفين يلتقي رئيسة المجلس الاتحادي الإماراتي

خادم الحرمين الشريفين لدى لقائه رئيسة المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى لقائه رئيسة المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في مكتبه بقصر السلام، في جدة، الدكتورة أمل بنت عبد الله القبيسي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات العربية المتحدة، يرافقها عدد من أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
وتناول اللقاء استعراض العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين، ومجالات التعاون بين مجلس الشورى والمجلس الوطني الاتحادي الإماراتي.
حضر اللقاء الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والشيخ الدكتور عبد الله آل الشيخ رئيس مجلس الشورى، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والدكتور إبراهيم العساف وزير الخارجية.



وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

​وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، إلى مطار دمشق، وتحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

كما عبرت، صباح (الأحد)، أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي، معبر جابر الأردني للعبور منه نحو سوريا؛ حيث وصلت 60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية، وهي أولى طلائع الجسر البري السعودي لإغاثة الشعب السوري.

المساعدات السعودية للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً (واس)

وقال الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث باسم المركز، إن الجسر البري سيدعم الجهود في سبيل إيصال المساعدات لجميع الأراضي السورية؛ إذ يشمل كميات كبيرة وضخمة من المواد الغذائية والصحية والإيوائية، وتنقل بعد وصولها إلى دمشق إلى جميع المناطق الأخرى المحتاجة.

60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية عبرت معبر جابر الحودي إلى سوريا (مركز الملك سلمان)

وأضاف الجطيلي أن جسر المساعدات البري إلى دمشق يتضمن معدات طبية ثقيلة لا يمكن نقلها عن طريق الجو؛ مثل: أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية والمقطعية.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة، خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.