وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة

وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة
TT

وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة

وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة

رأس الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية السعودي رئيس اللجنة العليا للعمرة في مقر الأمن العام بجدة، اليوم، اجتماع اللجنة العليا للعمرة بحضور الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وأعضاء اللجنة.
وألقى مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد الحربي كلمة استعرض فيها ملامح الخطة الأمنية العامة، والأدوار والمهام المناطة بكل جهة لمهمة أمن العمرة لهذا العام 1440هـ، وذلك بعد أن تم العمل على تطوير الخطة بدراسة السلبيات والإيجابيات للأعوام السابقة، ومعالجة السلبيات وتطوير الإيجابيات، وصولاً إلى الأهداف المنشودة لأمن وسلامة وراحة المعتمرين والمصلين، وتحقيق رؤية اللجنة العليا للعمرة في جودة الأداء أمنياً وتنظيماً، وبما يرتقي لتطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالعمرة وخدمة المعتمرين والزوار، ومتابعة مشروعات العمرة وبرامج تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في مختلف المجالات.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».