قارئ إلكتروني جديد من «أمازون»

تعرفوا على أجهزة «كيندل» الحديثة والقديمة المناسبة

قارئ «كيندل» 2019
قارئ «كيندل» 2019
TT

قارئ إلكتروني جديد من «أمازون»

قارئ «كيندل» 2019
قارئ «كيندل» 2019

أطلقت أمازون أخيراً جهاز قراءة إلكتروني جديدا استطاع التفوق على جميع الأجهزة المنافسة له بسرعة كبيرة. وكشفت أمازون النقاب عن جهاز «كيندل» لعام 2019 الذي يأتي بتصميم مألوف، ولكن مع ضوء جديد مدمج في شاشته، بسعر 90 دولاراً، أي أقلّ بـ40 دولارا من جهاز «بيبر وايت».
ولدى مراجعة الدليل الخاص بأجهزة الكيندل السابقة للجهاز الجديد عليها، نوه خبراء «وايرد.كوم» بالأجهزة التي تستحق فعلاً أن تنفقوا أموالكم عليها، والأخرى التي لا تستحق. وكجميع أجهزة الكيندل، تدوم خدمة بطارية الجهاز الجديد لشهر كامل من الاستخدام قبل الاضطرار إلى شحنها من جديد، ويمكنكم أن تحمّلوا عليه آلاف الكتب.

- قارئ إلكتروني حديث
> «أمازون كيندل 2019» Amazon›s 2019 Kindle. السعر 90 دولاراً. في حال كنتم تبحثون عن جهاز قراءة إلكتروني، يقدّم لكم الكيندل الجديد من أمازون أهم ما تحتاجونه. وبعد مرور 12 عاماً على توليها إنتاج أجهزة الكيندل، يبدو أن أمازون أتقنت طبيعة العمل في هذا المجال.
يتألف هذا الجهاز من شاشة «إي. إينك» الواسعة والتي تعمل بتقنية اللمس بمقاس 6 بوصات، مجهّزة بالإضاءة المناسبة لتتيح لكم القراءة في الظلام، إضافة إلى أنه الكيندل الأول الذي لم يصل سعره إلى 100 دولار.
يضمّ الجهاز أيضاً ميزة تشغيل الكتب الصوتية عبر السماعات وبواسطة البلوتوث، ولكنّ سعته التخزينية لا تتجاوز 4 غيغابايت (نحو 4000 ميغابايت). وتجدر الإشارة إلى أنّ ساعة من التسجيل الصوتي تتطلّب سعة 30 ميغابايت، أي أنّه يمكن أن يتسع لعشرة كتب صوتية تقريباً.
وكمعظم أجهزة القراءة الإلكترونية، تتراوح خدمة بطاريته بين ثلاثة وستة أسابيع، حسب الوقت الذي تمضونه في القراءة. وقد طرح الكيندل 2019 في الأسواق في منتصف أبريل (نيسان).

- قارئات «كندل»
> «أمازون كيندل بيبر وايت» 2018 Kindle Paperwhite. السعر 130 دولاراً. يعتبر جهاز «كيندل بيبر وايت 2018» تحديثاً مهماً ويستحقّ أن تفكروا فيه. وفي حال كنتم لا تمانعون إنفاق المزيد من المال، ستتمكنون من الاستمتاع بالقراءة بالقرب من حمام السباحة، على الشاطئ، أو في حوض الاستحمام دون خوف، لأن شاشته مقاومة للمياه ويحمل تصنيف IPX8. أي أنّه يمكن أن يبقى صامداً على عمق مترين في المياه ولمدّة ساعتين.
عند النظر إليه، ستلحظون أنّ شاشته أكثر وضوحاً (300 بيكسل في البوصة الواحدة مقابل 167 بيكسل في الأجهزة العادية)، إلى جانب أضواء أقوى. يأتي كيندل بيبر وايت بسعة تخزينية تصل إلى 8 أو 32 غيغابايت، أي أنه أفضل في حال كنتم تملكون مجموعة من الكتب الصوتية لأنّها تستهلك نحو 0.03 غيغابايت من المساحة التخزينية في الساعة. وبالطبع، تدوم بطاريته لأسابيع متعددة كما هي العادة.
> «أمازون كيندل أواسيس»Kindle Oasis. السعر 250 دولاراً. قد تشعرون أنّه ما من سبب عملي يدفعكم لشراء كيندل أواسيس بـ250 دولارا، لأنّه أغلى ثمناً من إصداري كيندل بيبر وايت، إلّا أنّه دون شكّ يمنح مستخدمه متعة لا تقارن.
يتيح لكم هذا الجهاز قلب صفحات كتابكم بسلاسة أكبر بفضل معالجه السريع. كما أنّه يأتي بشاشة أكبر بمقاس 7 بوصات وتصميم من الفولاذ الصلب مع ممتص للصدمات على إحدى الحواف، وأزرار نافرة لقلب الصفحات. هذه الميزات تجعل من الكيندل أواسيس الخيار الأمثل للأشخاص الذين يقرأون بيد واحدة.
علاوة على ذلك، يبدو الضوء الموجود في رأس هذا الجهاز طبيعياً أكثر ويعدّل سطوعه بشكل أوتوماتيكي. في حال كنتم تنوون شراء كيندل بهذا السعر الباهظ، قد تودون أيضاً الاستثمار بالغطاء الجلدي الممتاز لاستكمال المشهد الفاخر. من ناحية أخرى، يأتي هذا الجهاز بحجم أكبر من التقليدي يمنعه من الاتساع في الكثير من الجيوب.

- أجهزة قديمة
لا بأس بأجهزة الكيندل القديمة من أمازون (2013 وما بعدها) السعر 60 دولاراً،
هل عرض عليكم أحد الأقرباء أن يعطيكم جهازه الخاص للقراءة الإلكترونية؟ هذا الأمر قد يناسبكم تماماً. إذ تعمل شركة أمازون على تعديل إصدارها من الكيندل 2013 ودعمه بميزات إصدار 2019 الجديد. فيما يلي، سنقدّم لكم لمحة عامة عن إصدارات أمازون في السنوات السابقة:
> في حال كنتم ستبتاعون كيندل بيبر وايت الجيل السادس (2013) 6th - generation Kindle Paperwhite (2013) أو جهازا أحدث، لا بأس بالأمر. أثناء الاستخدام، قد تنعمون ببيكسلات (عناصر صورة) أقلّ، وقد تفتقرون إلى البلوتوث وميزة الكتب الصوتية، وأي خاصية لمقاومة المياه، ولكنّها بشكل عام مناسبة جداً للقراءة سواء كانت مستعملة أو جديدة. يكفي أن تبطلوا التسجيل القديم فيها وأن تفرغوها من محتواها، وتبدأوا العمل بحساب جديد.
> أمّا أجهزة الكيندل التي يجب أن تتجنبوها. بشكل عام، في حال كان جهاز الكيندل القديم الذي تنوون شراءه يتضمّن أزراراً أو لوحة مفاتيح في واجهته، لا تبذّروا مالكم عليه، فحتى لو كان محدّثاً كما يجب، حاولوا أن تعثروا لنفسكم على جهاز آخر. وتجدر الإشارة إلى أنّ مجموعتكم من الكتب الإلكترونية محفوظة في السحابة وأنها ستكون متوفرة في أي جهاز لوحي، سواء كان هاتفا، أو قارئ كيندل.


مقالات ذات صلة

عام مذهل لمليارديرات أميركا... كم ارتفعت ثرواتهم في 2024؟

الولايات المتحدة​ رزمة من الدولارات الأميركية من فئة 100 دولار (رويترز)

عام مذهل لمليارديرات أميركا... كم ارتفعت ثرواتهم في 2024؟

وصفت مجلة «نيوزويك» الأميركية عام 2024 بأنه كان عاماً مذهلاً لمليارديرات أميركا، حيث ارتفع صافي ثرواتهم الجماعية بمئات المليارات من الدولارات.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ مؤسس شركة «أمازون» جيف بيزوس (أ.ب)

بعد علاقة متوترة... جيف بيزوس يتناول العشاء برفقة ترمب في فلوريدا

شوهد مؤسس شركة «أمازون» جيف بيزوس وهو يتجول في مقر إقامة الرئيس المنتخب دونالد ترمب بولاية فلوريدا، في وقت متأخر من ليلة الأربعاء حيث تناول العشاء معه.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
خاص تقدم «APS» أدوات تحليل بيانات فورية تساعد التجار على مراقبة المعاملات واتخاذ قرارات ذكية خلال فترات الذروة (أدوبي)

خاص «أمازون» تنتهز موسم الرياض لإثبات حضورها في خدمات الدفع الإلكتروني

تعالج «أمازون لخدمات الدفع الإلكتروني» تحديات الطلب المرتفع من خلال حلول قابلة للتطوير وبنية تحتية مصممة للتعامل مع زيادات الطلب بسلاسة.

نسيم رمضان (لندن)
الولايات المتحدة​ مؤسس شركة «أمازون» الأميركية العملاقة جيف بيزوس متحدثاً في لاس فيغاس (أ.ب)

عمالقة التكنولوجيا يخطبون ودّ ترمب… بالملايين

اصطف مليارديرات صناعة التكنولوجيا الأميركيون، وآخرهم مؤسس «أمازون» جيف بيزوس، لخطب ود الرئيس المنتخب قبل عودته للبيت الأبيض من خلال تبرعات بملايين الدولارات.

علي بردى (واشنطن)
الولايات المتحدة​ شعار شركة «أمازون» في مركز لوجيستي للشركة في فرنسا - 8 أغسطس 2018 (رويترز)

بعد «ميتا»... «أمازون» ستتبرع بمليون دولار لصندوق تنصيب ترمب

تعتزم شركة «أمازون» التبرُّع بمليون دولار لصندوق تنصيب دونالد ترمب، ضمن خطوات لشركات التكنولوجيا العملاقة لتحسين العلاقة مع الرئيس الأميركي المنتخَب.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟
TT

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

يوجه ديميس هاسابيس، أحد أكثر خبراء الذكاء الاصطناعي نفوذاً في العالم، تحذيراً لبقية صناعة التكنولوجيا: لا تتوقعوا أن تستمر برامج المحادثة الآلية في التحسن بنفس السرعة التي كانت عليها خلال السنوات القليلة الماضية، كما كتب كاد ميتز وتريب ميكل (*).

التهام بيانات الإنترنت

لقد اعتمد باحثو الذكاء الاصطناعي لبعض الوقت على مفهوم بسيط إلى حد ما لتحسين أنظمتهم: فكلما زادت البيانات التي جمعوها من الإنترنت، والتي ضخُّوها في نماذج لغوية كبيرة (التكنولوجيا التي تقف وراء برامج المحادثة الآلية) كان أداء هذه الأنظمة أفضل.

ولكن هاسابيس، الذي يشرف على «غوغل ديب مايند»، مختبر الذكاء الاصطناعي الرئيسي للشركة، يقول الآن إن هذه الطريقة بدأت تفقد زخمها ببساطة، لأن البيانات نفدت من أيدي شركات التكنولوجيا.

وقال هاسابيس، هذا الشهر، في مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، وهو يستعد لقبول «جائزة نوبل» عن عمله في مجال الذكاء الاصطناعي: «يشهد الجميع في الصناعة عائدات متناقصة».

استنفاد النصوص الرقمية المتاحة

هاسابيس ليس الخبير الوحيد في مجال الذكاء الاصطناعي الذي يحذر من تباطؤ؛ إذ أظهرت المقابلات التي أُجريت مع 20 من المديرين التنفيذيين والباحثين اعتقاداً واسع النطاق بأن صناعة التكنولوجيا تواجه مشكلة كان يعتقد كثيرون أنها لا يمكن تصورها قبل بضع سنوات فقط؛ فقد استنفدت معظم النصوص الرقمية المتاحة على الإنترنت.

استثمارات رغم المخاوف

بدأت هذه المشكلة في الظهور، حتى مع استمرار ضخ مليارات الدولارات في تطوير الذكاء الاصطناعي. في الأسبوع الماضي، قالت شركة «داتابريكس (Databricks)»، وهي شركة بيانات الذكاء الاصطناعي، إنها تقترب من 10 مليارات دولار في التمويل، وهي أكبر جولة تمويل خاصة على الإطلاق لشركة ناشئة. وتشير أكبر الشركات في مجال التكنولوجيا إلى أنها لا تخطط لإبطاء إنفاقها على مراكز البيانات العملاقة التي تدير أنظمة الذكاء الاصطناعي.

لا يشعر الجميع في عالم الذكاء الاصطناعي بالقلق. يقول البعض، بمن في ذلك سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، إن التقدم سيستمر بنفس الوتيرة، وإن كان مع بعض التغييرات في التقنيات القديمة. كما أن داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة، «أنثروبيك»، وجينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «نيفيديا»، متفائلان أيضاً.

قوانين التوسع... هل تتوقف؟

تعود جذور المناقشة إلى عام 2020، عندما نشر جاريد كابلان، وهو فيزيائي نظري في جامعة جونز هوبكنز، ورقة بحثية تُظهِر أن نماذج اللغة الكبيرة أصبحت أكثر قوة وواقعية بشكل مطرد مع تحليل المزيد من البيانات.

أطلق الباحثون على نتائج كابلان «قوانين التوسع (Scaling Laws)»... فكما يتعلم الطلاب المزيد من خلال قراءة المزيد من الكتب، تحسنت أنظمة الذكاء الاصطناعي مع تناولها كميات كبيرة بشكل متزايد من النصوص الرقمية التي تم جمعها من الإنترنت، بما في ذلك المقالات الإخبارية وسجلات الدردشة وبرامج الكومبيوتر.

ونظراً لقوة هذه الظاهرة، سارعت شركات، مثل «OpenAI (أوبن إيه آي)» و«غوغل» و«ميتا» إلى الحصول على أكبر قدر ممكن من بيانات الإنترنت، وتجاهلت السياسات المؤسسية وحتى مناقشة ما إذا كان ينبغي لها التحايل على القانون، وفقاً لفحص أجرته صحيفة «نيويورك تايمز»، هذا العام.

كان هذا هو المعادل الحديث لـ«قانون مور»، وهو المبدأ الذي كثيراً ما يُستشهد به، والذي صاغه في ستينات القرن العشرين المؤسس المشارك لشركة «إنتل غوردون مور»؛ فقد أظهر مور أن عدد الترانزستورات على شريحة السيليكون يتضاعف كل عامين، أو نحو ذلك، ما يزيد بشكل مطرد من قوة أجهزة الكومبيوتر في العالم. وقد صمد «قانون مور» لمدة 40 عاماً. ولكن في النهاية، بدأ يتباطأ.

المشكلة هي أنه لا قوانين القياس ولا «قانون مور» هي قوانين الطبيعة الثابتة. إنها ببساطة ملاحظات ذكية. صمد أحدها لعقود من الزمن. وقد يكون للقوانين الأخرى عمر افتراضي أقصر بكثير؛ إذ لا تستطيع «غوغل» و«أنثروبيك» إلقاء المزيد من النصوص على أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما، لأنه لم يتبقَّ سوى القليل من النصوص لإلقائها.

«لقد كانت هناك عائدات غير عادية على مدى السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، مع بدء تطبيق قوانين التوسع»، كما قال هاسابيس. «لكننا لم نعد نحصل على نفس التقدم».

آلة تضاهي قوة العقل البشري

وقال هاسابيس إن التقنيات الحالية ستستمر في تحسين الذكاء الاصطناعي في بعض النواحي. لكنه قال إنه يعتقد أن هناك حاجة إلى أفكار جديدة تماماً للوصول إلى الهدف الذي تسعى إليه «غوغل» والعديد من الشركات الأخرى: آلة يمكنها أن تضاهي قوة الدماغ البشري.

أما إيليا سوتسكيفر، الذي كان له دور فعال في دفع الصناعة إلى التفكير الكبير، كباحث في كل من «غوغل» و«أوبن أيه آي»، قبل مغادرته إياها، لإنشاء شركة ناشئة جديدة، الربيع الماضي، طرح النقطة ذاتها خلال خطاب ألقاه هذا الشهر. قال: «لقد حققنا ذروة البيانات، ولن يكون هناك المزيد. علينا التعامل مع البيانات التي لدينا. لا يوجد سوى شبكة إنترنت واحدة».

بيانات مركبة اصطناعياً

يستكشف هاسابيس وآخرون نهجاً مختلفاً. إنهم يطورون طرقاً لنماذج اللغة الكبيرة للتعلُّم من تجربتهم وأخطائهم الخاصة. من خلال العمل على حل مشاكل رياضية مختلفة، على سبيل المثال، يمكن لنماذج اللغة أن تتعلم أي الطرق تؤدي إلى الإجابة الصحيحة، وأيها لا. في الأساس، تتدرب النماذج على البيانات التي تولِّدها بنفسها. يطلق الباحثون على هذا «البيانات الاصطناعية».

أصدرت «اوبن أيه آي» مؤخراً نظاماً جديداً يسمى «OpenAI o1» تم بناؤه بهذه الطريقة. لكن الطريقة تعمل فقط في مجالات مثل الرياضيات وبرمجة الحوسبة؛ حيث يوجد تمييز واضح بين الصواب والخطأ.

تباطؤ محتمل

على صعيد آخر، وخلال مكالمة مع المحللين، الشهر الماضي، سُئل هوانغ عن كيفية مساعدة شركته «نيفيديا» للعملاء في التغلب على تباطؤ محتمل، وما قد تكون العواقب على أعمالها. قال إن الأدلة أظهرت أنه لا يزال يتم تحقيق مكاسب، لكن الشركات كانت تختبر أيضاً عمليات وتقنيات جديدة على شرائح الذكاء الاصطناعي. وأضاف: «نتيجة لذلك، فإن الطلب على بنيتنا التحتية كبير حقاً». وعلى الرغم من ثقته في آفاق «نيفيديا»، فإن بعض أكبر عملاء الشركة يعترفون بأنهم يجب أن يستعدوا لاحتمال عدم تقدم الذكاء الاصطناعي بالسرعة المتوقَّعة.

وعن التباطؤ المحتمل قالت راشيل بيترسون، نائبة رئيس مراكز البيانات في شركة «ميتا»: «إنه سؤال رائع نظراً لكل الأموال التي يتم إنفاقها على هذا المشروع على نطاق واسع».

* خدمة «نيويورك تايمز»