«القمر الوردي» المرتقب الليلة لن يكون وردياً

يطلق على القمر الوردي اسم «قمر البيض» أو «قمر السمك» (غيتي)
يطلق على القمر الوردي اسم «قمر البيض» أو «قمر السمك» (غيتي)
TT

«القمر الوردي» المرتقب الليلة لن يكون وردياً

يطلق على القمر الوردي اسم «قمر البيض» أو «قمر السمك» (غيتي)
يطلق على القمر الوردي اسم «قمر البيض» أو «قمر السمك» (غيتي)

يترقب العالم حدوث ظاهرة فلكية مثيرة للاهتمام، تعرف بـ«القمر الوردي»، إلا أن القمر الذي سيضيء سماءنا لن يكون لونه وردياً كما نتوقع.
وسيصل ضوء وحجم «القمر الوردي» الكامل إلى الذروة نحو الساعة 7:12 صباحاً، بتوقيت شرق الولايات المتحدة، اليوم (الجمعة)، وفقاً لتقرير نشره موقع «يو إس أي توداي».
واسم «القمر الوردي المكتمل» في شهر أبريل (نيسان) لا يرجع للونه والوردي، وإنما نسبة إلى الزهور الوردية اللون، التي تسمى الفلوكس البري، وهي أحد أنواع زهور الربيع التي تظهر في هذه الفترة من السنة بالعادة.
وسيبقى القمر كاملاً بنسبة 90 في المائة تقريباً حتى 22 أبريل.
ولن يكتمل القمر مجدداً قبل 18 مايو (أيار)، الذي سيطلق عليه حينها اسم «قمر الزهرة».
كما يطلق على القمر اسم «قمر البيض» أو «قمر السمك»، وفقاً للتقرير.
ففي الواقع، قد يظهر القمر باللون الأصفر أو البرتقالي أو الأحمر، اعتماداً على الظروف الجوية.



انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
TT

انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)

تنظّم «هيئة الأدب والنشر والترجمة» السعودية، أول نسخة من «معرض جازان للكتاب» خلال الفترة بين 11 و17 فبراير (شباط) 2025؛ سعياً لإبراز الإرث الثقافي الغني للمنطقة، وتعزيز الحركة الأدبية والفكرية والعلمية في البلاد.

ويشمل المعرض الذي يأتي ضمن فعاليات موسم «شتاء جازان 25»، برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع؛ حيث يضم مشاركات مميّزة من دور نشر محلية ودولية، وندوات أدبية، وورشات عمل متخصصة. كما يُقدّم أنشطة تفاعلية تناسب جميع الفئات العمرية، مع التركيز على الأطفال والشباب، وعروض فنية وتراثية تعكس التنوع الثقافي وأصالة منطقة جازان. كما يتيح فرصة التعرّف على أحدث الإصدارات الأدبية والفكرية، مما يعزّز التبادل الثقافي بين المشاركين.

جاء هذا الحدث ضمن جهود «الهيئة» لتعزيز الحراك الثقافي في السعودية، وتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، من خلال نشر قيم المعرفة والإبداع، وتحفيز صناعة النشر المحلية.

ويُعد «معرض جازان للكتاب 2025» دعوة مفتوحة لكل عشاق الثقافة للاحتفاء بالفكر والأدب، واستكشاف عوالم الإبداع والابتكار التي تُثري الهوية الوطنية.