تراجع تأييد الحزب اليمينى المتطرف في أستراليا

أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
TT

تراجع تأييد الحزب اليمينى المتطرف في أستراليا

أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)
أرشيفية لزعيمة حزب أمة واحدة بولين هانسون رفقة مؤيديها خلال انتخابات 2016 (رويترز)

أظهر استطلاع للرأي العام في أستراليا تراجع تأييد الحزب اليميني المتطرف في البلاد" أمة واحدة"، وذلك قبل أربعة أسابيع فقط من الانتخابات البرلمانية الاتحادية.
ووفقًا لاستطلاع نشرته صحيفة (ذا أستراليان) اليوم (الاثنين)، انخفض تأييد حزب "أمة واحدة من 6 في المائة إلى 4 في المائة خلال أسبوعين، مما أعطى دفعة لكل من الائتلاف المحافظ الحالي بقيادة الليبراليين وحزب العمال المعارض.
وفي أول أستطلاع رأي يجرى منذ الإعلان عن إجراء الانتخابات في 18 مايو (آيار) المقبل، تشهد المنافسة بين الحزبين الرئيسيين ندية بحصول كل منهما على نسبة 39 في المائة.
وفي تصويت الحزبين المفضلين، يحتل حزب العمال الصدارة بنسبة 52 في المائة مقابل 48 في المائة للإئتلاف. الأمر الذي يهدد حكومة رئيس الوزراء سكوت موريسون بخسارة الانتخابات.



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.