حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية

حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية
TT

حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية

حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية

يتجه حزب الرئيس إبراهيم محمد صليح، إلى تحقيق فوز ساحق في الانتخابات البرلمانية، وفقاً للنتائج المؤقتة التي صدرت أمس الأحد، ما يعزز من سقوط الرجل القوي السابق عبد الله يمين. ومن المتوقع أن يحصل الحزب الديمقراطي في المالديف على ما بين 59 إلى 87 مقعداً في البرلمان، في الانتخابات التي جرت السبت، والتي بلغت نسبة المشاركة بها 80 في المائة تقريباً. وقاد صليح والرئيس الأسبق محمد نشيد، الذي انتخب للحصول على مقعد في البرلمان، احتفالات في الشوارع بمناسبة انتصار الحزب. وكان نشيد هو أول زعيم منتخب ديمقراطياً في البلاد بعد تطبيق نظام تعدد الأحزاب في المالديف عام 2008. وتعرض نشيد للسجن خلال حكم الرئيس السابق عبد الله يمين، الذي سجن كثيراً من منافسيه السياسيين.



الكرملين: عقيدتنا النووية المحدَّثة إشارة إلى الغرب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
TT

الكرملين: عقيدتنا النووية المحدَّثة إشارة إلى الغرب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)

قال الكرملين، اليوم الأحد، إن روسيا يجب أن ترد على التصعيد غير المسبوق الذي أثارته الإدارة الأميركية، بسماحها لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى يمكن أن تصل إلى قلب روسيا.

وأضاف الكرملين في بيان، أن الولايات المتحدة تتخذ «خطوات متهورة» بشكل مزداد، مما يثير توترات بشأن الصراع في أوكرانيا.

ولوح الكرملين بأن «العقيدة النووية المحدثة لروسيا بمثابة إشارة إلى الغرب».

وفي وقت لاحق اليوم، حذّر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف الولايات المتحدة من أن روسيا ستزود أعداء أميركا بتقنيات نووية إذا أقدمت واشنطن على تزويد كييف بأسلحة نووية. ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء عن مدفيديف قوله «صاروخ أوريشنيك قادر على إلحاق أضرار بالغة بالعواصم الغربية خلال دقائق، ومن الأفضل لأوروبا التوقف عن الدعم العسكري لأوكرانيا».

وخففت روسيا الأسبوع الماضي، من القيود المفروضة على العقيدة النووية، ليصبح من الممكن اعتبار أي هجوم تقليدي بمساعدة بلد يمتلك قوة نووية، هجوماً مشتركاً على روسيا.

وتعقيباً على ذلك، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا ترى «أيّ سبب» لتعديل عقيدتها النووية.

وقالت كارين جان - بيار: «إنه الخطاب غير المسؤول نفسه الذي نسمعه من جانب روسيا منذ عامين»، بعدما زادت موسكو من احتمال لجوئها إلى السلاح النووي.