أم مهووسة بـ«هاري بوتر» تدخل «غينيس»

تذكارات خاصة بمغامرات هاري بوتر
تذكارات خاصة بمغامرات هاري بوتر
TT

أم مهووسة بـ«هاري بوتر» تدخل «غينيس»

تذكارات خاصة بمغامرات هاري بوتر
تذكارات خاصة بمغامرات هاري بوتر

حطّمت امرأة بريطانية مهووسة بجمع أكبر مجموعة من التذكارات الخاصة بمغامرات هاري بوتر في عالم السحر الرقم القياسي لموسوعة «غينيس» العالمية. وكانت فيكتوريا ماكلين، 39 عاماً، أم لثلاثة أطفال من منطقة في جنوب ويلز، قد قالت إنها قامت بجمع 3,686 قطعة من مغامرات هاري بوتر خلال 18 عاماً. وتشمل المجموعة القطع المفضلة لدى فيكتوريا وهي المطلية بالذهب للغز الواشي من اليابان.
وتقول السيدة ماكلين إن هاجسها مع هاري بوتر والوحوش الرائعة بدأ عندما كانت في الحادية والعشرين، عندما قرأت الكتاب الأول من سلسلة «هاري بوتر وحجر الفيلسوف» في عام 2001، بعد أربع سنوات من نشرها، حسب ما ذكرته «سكاي نيوز».
يذكر أن سلسلة هاري بوتر حققت نجاحاً هائلاً منذ صدور الجزء الأول منها «هاري بوتر وحجر الفلاسفة» في 26 يونيو (حزيران) 1998، وتُرجمت إلى معظم لغات العالم الحية ومنها العربية.
وهاري بوتر هو شخصية خيالية في سلسلة من ثمانية كتب للكاتبة البريطانية (ج. ك. رولنغ) التي تحكي حكاية الصبي الساحر هاري بوتر، منذ اكتشافه حقيقة كونه ساحراً، حتى بلوغه سن السابعة عشرة، فتكتشف ماضيه وعلاقاته السحرية وسعيه للقضاء على سيد الظلام لورد فولدمورت. وترافق سلسلة الكتب سلسلة من ثمانية أفلام تحمل عناوين الكتب نفسها.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.