10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 24 - 3 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 24 - 3 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.

- استخدمت الشرطة المغربية خراطيم المياه في ساعة مبكرة صباح اليوم (الأحد) لتفريق آلاف من المعلمين الشبان الذين كانوا يحتجون في العاصمة الرباط للمطالبة بتحسين أوضاع العمل.

- قال سيلسو كوهيا وزير الأراضي والبيئة في موزامبيق اليوم، إن عدد قتلى إعصار قوي اجتاح أجزاء من البلاد ارتفع من 417 إلى 446 قتيلا، مضيفاً أن 531 ألفا تضرروا بالكارثة.

- نفَّذ التحالف العسكري في اليمن الذي تقوده السعودية غارات على مواقع للحوثيين في العاصمة صنعاء.

- تجمّع عشرات من الدروز العرب في مرتفعات الجولان، احتجاجاً على دعم الرئيس الأميركي دونالد ترمب لسيادة إسرائيل على المنطقة.

- توجه الناخبون في تايلاند إلى مراكز الاقتراع، في انتخابات طال تأجيلها بعد انقلاب عسكري وقع هناك عام 2014 ويتنافس فيها زعيم المجلس العسكري الحاكم الذي يريد البقاء في السلطة كزعيم منتخب و«جبهة ديمقراطية» يتزعمها الحزب الشعبوي الذي أطاح به الحاكم العسكري.

- احتجزت الشرطة ومسؤولون اتحاديون 107 مهاجرين من دول أميركا الوسطى كانوا يحاولون دخول الولايات المتحدة من مدينة رينوسا الحدودية.

- قالت فابيانا روساليس زوجة زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو إن اعتقال السلطات لروبرتو ماريرو مدير مكتب زوجها الأسبوع الماضي بتهمة الإرهاب محاولة «هزلية» من الرئيس نيكولاس مادورو لتحطيم معنويات المعارضة.

- أعلن الجيش الأفغاني أن مهاجماً كان يرتدي البرقع قُتل برصاص القوات المسلحة الأفغانية بإقليم فارياب شمال البلاد.

- ذكر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن 134 شخصاً على الأقل قُتلوا في هجوم على إحدى القرى وسط مالي.

- هز زلزال قوته 6.3 درجة جزر الملوك بإندونيسيا، اليوم، حسبما قالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.