بايدن يلمح إلى ترشحه للرئاسة في الولايات المتحدة

TT

بايدن يلمح إلى ترشحه للرئاسة في الولايات المتحدة

لمح جو بايدن، نائب الرئيس الأميركي السابق، إلى احتمال دخوله السباق الديمقراطي إلى البيت الأبيض.
وهتف مجموعة رجال إطفاء تجمعوا في واشنطن أمس، في إطار مؤتمر ألقى فيه الديمقراطي بايدن خطابا طويلا: «انطلق يا جو، انطلق يا جو». كما حملوا لافتات بالكلمات نفسها. وقال بايدن: «أقدر الطاقة التي أبديتموها عندما وصلت إلى هنا. احتفظوا بها فترة أطول، يمكن أن أحتاج إليها في الأسابيع المقبلة»، منتزعا موجة تصفيق.
وأضاف السيناتور السابق (76 عاما)، وفق وكالة الصحافة الفرنسية: «انتبهوا، أمنياتكم يمكن أن تتحقق».
ويعد بايدن، الاسم الكبير في الحزب الديمقراطي، مرشحا منذ أشهر للانضمام إلى سباق الترشيح الديمقراطي.
وقال بايدن: «في الولايات المتحدة، الفرصة متاحة للجميع لأن ينجحوا. وهذا ما يتعين على الرئيس المقبل للولايات المتحدة أن يفهمه، وهذا ما لا يفهمه أبدا رئيسنا الحالي، كما أعتقد».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».