الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف

الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف
TT

الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف

الشيف هلا عياش تحل ضيفة على منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف

- أعلن منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي في جزر المالديف عن استقبال الشيف الشهيرة هلا عياش ضيفة على الفندق وطاهية مقيمة فيه، حيث ستستكشف الشيف العالمية مع فريق الفندق آفاقاً جديدة في عالم الطهو من 18 إلى 23 مارس (آذار) 2019، وستقوم عيّاش خلال هذه الفترة بابتكار وصفة جديدة، كما ستجري ورشتي عمل لتعليم الطبخ، مع التركيز بشكلٍ خاص على الدمج بين المكوّنات المحلية وأسلوبها الخاص بالطهو، والذي أسهم في تعزيز شهرتها على نطاقٍ واسع في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط.
وسيُتاح لضيوف ونزلاء المنتجع فرصة التفاعل مع الشيف عياش، والحصول على مزيدٍ من الأفكار حول أسلوبها المميّز في الطهو، حيث ستقدم لهم خلاصة خبراتها في استخدام المكونات الاستوائية المعروفة في جزيرة فيلينجيلي لابتكار وصفات رائعة وشهيّة، وذلك خلال ورشتي العمل اللتين ستقدمهما في المنتجع يومي 20 و22 مارس 2019.
وستحضّر الشيف عياش طبقاً مميزاً لإضافته إلى قائمة المأكولات المتوسطية في مطعم «الدكتور علي» الذي يُعتبر واحداً من بين 3 مطاعم رئيسية تنفرد في جزيرة فيلينجيلي بتقديم مأكولات متميّزة مستوحاة من مطابخ الشرق الأوسط وبحر جنوب الصين وصولاً إلى منطقة المحيط الهندي، وذلك من خلال 3 قوائم طعام مميزة ومساحات مميّزة تعكس تراث كل منطقة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.