أستراليا تؤكد وجود جواز سفر سليم مع مؤسس «ويكيليكس»

جواز السفر الجديد يسمح لأسانغ بالعودة إلى أستراليا (إ.ب.أ)
جواز السفر الجديد يسمح لأسانغ بالعودة إلى أستراليا (إ.ب.أ)
TT

أستراليا تؤكد وجود جواز سفر سليم مع مؤسس «ويكيليكس»

جواز السفر الجديد يسمح لأسانغ بالعودة إلى أستراليا (إ.ب.أ)
جواز السفر الجديد يسمح لأسانغ بالعودة إلى أستراليا (إ.ب.أ)

أكدت أستراليا أن لدى جوليان أسانج مؤسس موقع «ويكيليكس» جواز سفر سليماً، في تطور رئيسي لأسانج الذي يخشى أن تسعى الإكوادور لإنهاء لجوئه بسفارتها بلندن وتسليمه للولايات المتحدة.
ويسمح جواز السفر الجديد لأسانج بالعودة إلى أستراليا. وقد تم إصدار هذا الجواز في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي، ولكن لم يكن قد أعلن عنه حتى اليوم (السبت). وقد انتهت صلاحية جواز سفره السابق.
وأفاد مسؤولون كبار بوزارة الشؤون الخارجية والتجارة يوم الخميس في جلسة لمجلس الشيوخ، بأن لدى أسانج جواز سفر سليماً، مؤكدين بذلك بياناً صدر في أكتوبر (تشرين الأول).
وأوضح مسؤولون أميركيون أن ممثلي الادعاء الاتحادي أجروا تحقيقاً جنائياً طويلاً في قضية أسانج وموقع «ويكيليكس» الذي نشر أسراراً دبلوماسية وعسكرية أميركية بمعرفة أسانج.
وما‭ ‬زال أنصار أسانج مقتنعين بأن الولايات المتحدة ستسعى إلى تسلمه إذا حاول مغادرة السفارة.
وأفادت لجنة الدفاع عن أسانج في رسالة على ««تويتر» أول من أمس (الخميس): «الحكومة الأميركية ما زالت تسعى لاعتقاله وتسلمه لنشره معلومات بشأن الحرب في العراق».
وكان أسانج قد لجأ لأول مرة إلى السفارة في 2012.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».