10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 9 - 2 - 2019

المبعوث الأميركي الخاص لأفغانستان زلماي خليل زاد (أ.ب)
المبعوث الأميركي الخاص لأفغانستان زلماي خليل زاد (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 9 - 2 - 2019

المبعوث الأميركي الخاص لأفغانستان زلماي خليل زاد (أ.ب)
المبعوث الأميركي الخاص لأفغانستان زلماي خليل زاد (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن دبلوماسيين أميركيين عقدوا «اجتماعاً مثمراً للغاية» مع المسؤولين الكوريين الشماليين، وأعلن أن اجتماعه في وقت لاحق من الشهر الحالي مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون سيُعقد في العاصمة الفيتنامية هانوي.
- أعلن ناطق باسم الشرطة الإسرائيلية اعتقال فلسطيني يُشتبه في أنه قتل شابة إسرائيلية، وذلك خلال عملية جرت في رام الله بالضفة الغربية المحتلة.
- أعرب الموفد الأميركي الخاص لأفغانستان زلماي خليل زاد عن تفاؤله بالتوصل إلى اتفاق سلام في هذا البلد «قبل الانتخابات» التي ستجري في يوليو (تموز)، ما يمهد الطريق لانسحاب أميركي يريده الرئيس دونالد ترمب.
- اتهمت امرأة تعاني منذ فترة من أمراض نفسية، رسمياً بالتسبب بحريق في مبنى يضم شققاً في باريس قضى فيه عشرة أشخاص، بحسب المدعين الفرنسيين.
- أعلن خوان غوايدو، الزعيم المعارض الذي نصّب نفسه رئيساً بالوكالة في فنزويلا أنّه مستعدّ، إذا اقتضت الضرورة، للموافقة على تدخّل عسكري أميركي في بلاده لإطاحة الرئيس نيكولاس مادورو وإنهاء الأزمة الإنسانية.
- سحب حزب «راكسا تشارت» الذي ترشحت شقيقة ملك تايلاند تحت رايته لتولي رئاسة الحكومة، اليوم (السبت) ترشيحها بعدما اعترض القصر الملكي على دخولها الساحة السياسية.
- أعلن طبيب البيت الأبيض أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتمتّع بصحة «جيّدة جداً»، وذلك إثر خضوع الملياردير الجمهوري البالغ 72 عاماً لفحوصات طبيّة استغرقت أربع ساعات.
- حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن أوضاع أكثر من 40 ألف شخص في مخيم الركبان للاجئين جنوبي سوريا تشهد تدهوراً حاداً.
- وافق النواب اليونانيون على بروتوكول انضمام «جمهورية مقدونيا الشمالية» إلى حلف شمال الأطلسي، ما يضع اللمسات الأخيرة على اتفاق تاريخي لإنهاء نزاع بين أثينا وسكوبيي عمره 27 عاماً.
- توفي الممثل البريطاني ألبرت فيني، المرشح خمس مرات لجائزة الأوسكار عن عمر يناهز 82 عاماً، وكان قد نال شهرته من خلال قيامة بأدوار الشباب الغاضبين في الستينات.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.