حذاء رئيس الوزراء... وعرض كردي

حذاء رئيس الوزراء... وعرض كردي
TT

حذاء رئيس الوزراء... وعرض كردي

حذاء رئيس الوزراء... وعرض كردي

حظيت قصة طريفة تخص رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون باهتمام قراء موقع «الشرق الأوسط» الأسبوع الماضي.
واحتلت القصة وعنوانها «حذاء رئيس الوزراء الأسترالي يثير سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي» صدارة الموضوعات الأكثر قراءة، وتناول التقرير قيام المسؤولين عن موقع رئيس الوزراء بتعديل صورته باستخدام برنامج «فوتوشوب» الشهير لاستبدال حذاء متسخ كان يرتديه في صورة عائلية بآخر نظيف، ولكن التعديل انقلب عليهم عندما ظهر في الصورة الجديدة بزوج حذاء، كلاهما يسار.
وفي الأسبوع ذاته، اهتم قراء «الشرق الأوسط» بقصة خاصة بالصحيفة كتبها الزميل إبراهيم حميدي بعنوان «عرض سري كردي لدمشق بضمانة موسكو».
وتضمنت القصة تصريحات مصادر خاصة بقيام قائد «وحدات حماية الشعب» الكردية سيبان حمو بزيارتين غير معلنتين إلى دمشق وموسكو لنقل «عرض سري» تضمن الموافقة على تسليم الحدود إلى «الدولة السورية» مقابل قبول إدارة محلية بضمانة روسية.
كما واصلت الأخبار الدولية الخفيفة شغل اهتمام القراء مثل الخبر المنشور بعنوان «ابنة ترمب تنشر صورة لحبيبها عربي الأصل لأول مرة».
وداع «العربية»
وعلى صعيد الآراء، جاء مقال للكاتب تركي الدخيل بعنوان «في وداع (العربية): بالحب جئتكم... وبه ألقاكم!»، في صدارة الموضوعات الأكثر قراءة الأسبوع الماضي في قسم الرأي.
وتناول الدخيل في مقاله مسيرته الشخصية في عالم الإعلام والقيم التي تأثر بها ودوافعه لمواصلة العمل وتجربته مع قناة «العربية»، وحظي المقال بتفاعل كبير عبر حساب «الشرق الأوسط» على «تويتر».
رائحة كريهة
وعلى صعيد المالتيميديا، أنتج فريق الموقع فيديو غرافيك بعنوان «رائحة كريهة في طهران»، الذي تم فيه عرض مشكلة بيئية في إيران تتسبب في رائحة كبريتية كريهة أثارت المواطنين والسلطات معاً، وحقق الفيديو 50 ألف مشاهدة عبر الموقع ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع الماضي.
كما حقق فيديو غرافيك بعنوان «الأرملة البيضاء... أين هي؟» 25 ألف مشاهدة في الفترة ذاتها، وتناول المصير الغامض لسامنثا لوثويت زوجة أحد الإرهابيين المتورطين في تفجيرات لندن عام 2005.
مضيفات سعوديات
وعلى حساب «الشرق الأوسط» في «تويتر»، جاءت أكثر التغريدات تفاعلاً بعنوان «مضيفات سعوديات للمرة الأولى على (طيران ناس)»، وتمت إعادة التغريد بها 120 مرة والتفاعل معها 25 ألف مرة، ووصلت إلى ما يقرب من 450 ألف حساب على موقع التدوينات القصيرة.


مقالات ذات صلة

محمد عفيف... صوت «حزب الله» وحائك سياسته الإعلامية

المشرق العربي المسؤول الإعلامي في «حزب الله» محمد عفيف خلال مؤتمر صحافي بالضاحية الجنوبية لبيروت (أ.ف.ب) play-circle 00:40

محمد عفيف... صوت «حزب الله» وحائك سياسته الإعلامية

باغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية في «حزب الله» محمد عفيف تكون إسرائيل انتقلت من اغتيال القادة العسكريين في الحزب إلى المسؤولين والقياديين السياسيين والإعلاميين.

بولا أسطيح (بيروت)
يوميات الشرق «SRMG Labs» أكثر الوكالات تتويجاً في مهرجان «أثر» للإبداع بالرياض (SRMG)

«الأبحاث والإعلام» تتصدّر مهرجان «أثر» للإبداع بـ6 جوائز مرموقة

حصدت «SRMG Labs»، ذراع الابتكار في المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، 6 جوائز مرموقة عن جميع الفئات التي رُشّحت لها في مهرجان «أثر» للإبداع.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق تضم المنطقة المتكاملة 7 مباني استوديوهات على مساحة 10.500 متر مربع (تصوير: تركي العقيلي)

الرياض تحتضن أكبر وأحدث استوديوهات الإنتاج في الشرق الأوسط

بحضور نخبة من فناني ومنتجي العالم العربي، افتتحت الاستوديوهات التي بنيت في فترة قياسية قصيرة تقدر بـ120 يوماً، كواحدة من أكبر وأحدث الاستوديوهات للإنتاج.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
العالم سيارة عليها كلمة «صحافة» بالإنجليزية بعد تعرض فندق يقيم فيه صحافيون في حاصبيا بجنوب لبنان لغارة إسرائيلية في 25 أكتوبر (رويترز)

اليونيسكو: مقتل 162 صحافياً خلال تأديتهم عملهم في 2022 و2023

«في العامين 2022 و2023، قُتل صحافي كل أربعة أيام لمجرد تأديته عمله الأساسي في البحث عن الحقيقة».

«الشرق الأوسط» (باريس)
المشرق العربي صحافيون من مختلف وسائل إعلام يتشاركون موقعاً لتغطية الغارات الإسرائيلية على مدينة صور (أ.ب)

حرب لبنان تشعل معركة إعلامية داخلية واتهامات بـ«التخوين»

أشعلت التغطية الإعلامية للحرب بلبنان سجالات طالت وسائل الإعلام وتطورت إلى انتقادات للإعلام واتهامات لا تخلو من التخوين، نالت فيها قناة «إم تي في» الحصة الأكبر.

حنان مرهج (بيروت)

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
TT

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 19 فبراير المقبل

المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)
المنتدى يُشكِّل فرصةً للشركات والأفراد للاطلاع على أحدث تطورات الإعلام (تصوير: بشير صالح)

تنطلق النسخة المقبلة من «المنتدى السعودي للإعلام» في الرياض بتاريخ 19 وتستمر حتى 21 فبراير (شباط) 2025، حسبما أعلن رئيسه محمد الحارثي خلال لقاء استضافه معرض «ميبكوم» العالمي بمدينة كان الفرنسية، بحضور مسؤولي كبرى شركات الإنتاج الدولية، والمتخصصين.

وعدّ الحارثي البُعد الدولي للمنتدى أحد أهم مسببات إعلانه في «مبيكوم»، بجانب المشاركة في معرض «IBC» للإنتاج الإعلامي والبث الرقمي، بمدينة أمستردام الهولندية، مشيراً إلى أن اللجنة المنظمة «تبذل جهوداً مضاعفة هذا العام لتقديم نسخة أفضل مما سبق، باعتبار كل نجاح تحدياً لنجاح أكبر».

وأكد أهمية تعزيز وصول المنتدى ومعرضه المصاحب «مستقبل الإعلام» (فومكس) لأكبر قدر من الجماهير مع جذب الشركات الدولية، لافتاً إلى أن المعرض الذي يعد الأكبر من نوعه في المنطقة، يجمع نحو 200 شركة من 30 دولة، ليكون منصة تفاعلية تستعرض أحدث التقنيات والابتكارات بالمجال.

وأضاف أن السعودية تشهد حراكاً مستمراً على الأصعدة كافة وبمختلف المجالات ضمن «رؤية 2030»، و«هو ما يعطي فرصاً أكبر للنمو الإعلامي، ونمو السوق الاستثماري في جوانب التقنية الإعلامية التي يركز عليها الحدث»، لافتاً إلى أن المنتدى يُشكِّل فرصة للشركات والأفراد لتطوير إمكاناتهم، والاطلاع على أحدث التطورات، والوجود بسوق نشط «يعدّ القلب النابض للمنطقة».

وأشار الحارثي إلى أن المنتدى سيشهد مبادرات يتم خلالها تفعيل الشراكات المحلية والدولية عبر مسارات عدة، منها «تمويلي» للمشاريع الناشئة، وأخرى وظيفية وتطويرية للمواهب الشابة والعاملين بالمجال الإعلامي؛ انطلاقاً من أدواره في دعم رأس المال البشري وتمكينه، منوّهاً بأهمية التعاون مع الشركاء الفاعلين لتحقيق الأهداف المشتركة.

وأبان أن «جائزة المنتدى» تهدف إلى تحفيز الكفاءات من الأفراد والشركات لتقديم أعمال متميزة تسهم في تعزيز صورة السعودية كمنصة إعلامية عالمية، مضيفاً أنها تتضمن 15 مساراً تخدم تعزيز روح المنافسة بين صناع المحتوى والمؤسسات للارتقاء بالقطاع، وتكريم المميزين.

وكشف أن الجائزة تتضمن هذا العام مساراً جديداً للتسامح بالتعاون مع مركز الحوار العالمي (كايسيد)؛ لدعم القيم الإنسانية، وتعزيز التفاهم والانفتاح على الثقافات المختلفة.

وأوضح الحارثي أن مراحل التطوير التي يشهدها المنتدى وفعالياته المصاحبة تأتي مع «عام التحول الإعلامي»، والحراك الذي يشهده القطاع، ليكون عبر مؤسساته ومخرجاته كافة مواكباً لمسار التنمية الوطنية، ورؤية المملكة الطموحة.