أمير دولة قطر يلتقي الأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني السعودي

اللقاء بحث تعزيز التعاون المشترك بين البلدين

أمير قطر لدى استقباله الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز أمس (واس)
أمير قطر لدى استقباله الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز أمس (واس)
TT

أمير دولة قطر يلتقي الأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني السعودي

أمير قطر لدى استقباله الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز أمس (واس)
أمير قطر لدى استقباله الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز أمس (واس)

استقبل الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر في العاصمة الدوحة أمس، الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني السعودي، وبحث اللقاء «سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات».
حضر الاستقبال الشيخ عبد الله بن حمد آل ثاني رئيس الديوان الأميري، والشيخ جوعان بن حمد بن خليفة آل ثاني. فيما أقام أمير دولة قطر مأدبة غداء تكريما للأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز.
وكان وزير الحرس الوطني قام بزيارة قصيرة للدوحة أمس، حيث كان في استقباله ووداعه بالمطار، الشيخ جوعان بن حمد بن خليفة آل ثاني، والسفير حمزة بن سعيد العوفي القائم بأعمال السفارة السعودية لدى دولة قطر.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».