«آبل» تطور ملابس ذكية تقدم خدمات صحية

شعار شركة آبل (أ.ب)
شعار شركة آبل (أ.ب)
TT

«آبل» تطور ملابس ذكية تقدم خدمات صحية

شعار شركة آبل (أ.ب)
شعار شركة آبل (أ.ب)

تحاول شركة «آبل» العملاقة أن تسبق الشركات المنافسة لها عبر طرح الكثير من الإصدارات التكنولوجية الجديدة والخلاقة وتطوير أجهزتها بشكل مستمر. وضمن هذا السياق، كشف موقع «إنفرس» أن الشركة الشهيرة تعمل على تطوير ملابس «ذكية» هدفها تقديم خدمات صحية وغيرها للمستخدمين.
وأكد الموقع أن الشركة حصلت بالفعل على براءة اختراع لتطوير الملابس الذكية، لكنها لم تعط أي معلومات أو تفاصيل حول ما قد تقدم عليه «آبل» لتنفيذ خطتها.
وأشار التقرير أيضا إلى أن هذه الفكرة أتت بعد أن وصلت عائدات «آبل» من الساعات الذكية وغيرها من الأجهزة التي يمكن ارتداؤها لأكثر من 10 مليارات دولار خلال سنة واحدة فقط.
ونالت «آبل» براءة الاختراع رسميا من مكتب الولايات المتحدة لبراءات الاختراع والعلامات التجارية. وبينما لم تفصح الصورة المقدمة للشهادة فكرة الملابس الذكية الرئيسية، إلا أنها لمحت لنية الشركة إدخال تقنيات النانو المتقدمة في صناعة هذه الملابس.
وكانت الشركة قد كشفت منذ فترة عن أنها بصدد تطوير قفاز جديد قادر على تقديم بعض الخدمات الصحية التي قد يحتاجها أي شخص، مثل قياس نبضات القلب وضغط الدم.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.