عشاءات ساخنة

- «شيراتون غراند لندن بارك لاين» يقدم شاي ما بعد الظهر لضيوف أجنحته
> يحافظ فندق «شيراتون غراند لندن بارك لاين» على تقديم تجربة شاي ما بعد الظهيرة لضيوف الفندق والقاطنين به بطريقة تقليدية فاخرة في فناء بالم كورت البهي الذي يأخذهم في رحلة عبر الزمن إلى حقبة العشرينات، حيث النوافذ ذات الزجاج المعشّق والثريات الباهرة والأواني الكريستالية من طراز آرت ديكو.
وخلال موسم الأعياد، يهدي الفندق تجربة شاي ما بعد الظهيرة مجاناً لضيوفه في الأجنحة الرائعة التي تتضمن «أجنحة آرت ديكو»، و«بارك فيو»، و«جناح غراند».
وتتضمن تجربة شاي ما بعد الظهيرة، تشكيلة من السندويتشات والحلويات المنوعة مع الشاي، حيث يتوفر 27 صنفاً من أنواع الشاي، والمعجنات، بالإضافة إلى الشطائر المحشية بلحم الديك الرومي مع صلصة كرانبيري، وكعك التفاح والقرفة، وكعكة كرة عيد الميلاد المكونة من براوني الشوكولاتة ومربى الكرز الأسود.
- «دوسِت ثاني أبوظبي» يكشف النقاب عن مطعم «ناماك من كونال كابور»
> افتتح فندق «دوسِت ثاني أبوظبي» مطعمه الهندي الذي طال انتظاره والذي أطلق عليه اسم «ناماك من كونال كابور». وانضم الشيف الهندي الحاصل على جوائز عدة ونجم البرامج التلفزيونية «كونال كابور» في إطلاق هذا المطعم الرائع في أبوظبي. ويرغب المطعم الجديد في حجز مكان بطبيعة فريدة له على ساحة المطاعم الحيوية دائمة التطور في أبوظبي.
وقال كونال كابور: «حقاً، إنها لحظة فخر لنا بافتتاح هذا المطعم الرائع الذي يطرح مفهوماً جديداً في مجال الطعام في عاصمة دولة الإمارات. ونحن نؤمن بشدة أن ناماك سيرتقي بالمشهد في مجال المطاعم في مدينة أبوظبي إلى مستوى جديد. انضموا إلينا لتكتشفوا عالماً رائعاً من الأطباق الاستثنائية في (دوسِت ثاني أبوظبي)».
ويفخر «ناماك» بتقديمه نكهات المطبخ الهندي في أطباق رائعة ومجموعة من الخلطات الفريدة وأساليب الطهي المتطورة من جميع أنحاء العالم. ويمكن للنزلاء هنا الاستمتاع بتجربة متميزة في أرجاء المطبخ الهندي الذي يتميز بدمج بعض اللمسات العالمية في أطباقه.
- الشواء تحت الأرض على الطريقة البولينيزية في دبي
> أطلق فندق «لابيتا دبي باركس آند ريزورتس» تجربة طهي جديدة ومعروفة باسم «الهانغي» تتمثل بتحضير أطباق تقليدية مشوية في فرن تحت الأرض تابع لمطعم كاليا.
يتفرد «لابيتا» بصفته الفندق الوحيد في الإمارات المصمم بطابع بولينيزي، والذي يقدم تجارب تتبع ثقافة «جزر بولينيزيا» الواقعة في المحيط الهادي.
وتعد تجربة استخدام فرن الأرض أو حفرة الطهي الثقافة البولينيزية، طريقة فريدة من نوعها لطهي اللحوم والخضراوات تحت الأرض باستخدام حجارة اللافا البركانية الساخنة. كما يشكّل أسلوب الطهي هذا تقليداً متعارفاً عليه في بلدان المحيط الهادي الممتدة من جزر هاواي إلى نيوزيلندا، بينما يختلف الاسم وطريقة التحضير بعض الشيء من جزيرة إلى أخرى. وتستغرق هذه العملية التي تعتبر مشاهدتها تجربة مميزة بحد ذاتها ساعاتٍ للإعداد من أجل الحصول على لحم طري وشهي ينفصل عن العظم بسهولة.
وقد صمم فرن الأرض في مطعم لابيتا خصيصاً ليتيح للضيوف اختبار تجربة بولينيزية حقيقية عن طريق أخذهم إلى عالم الجزر الاستوائية الخلابة كل يوم جمعة على البرنش العائلي.
وقد حُفرت هوّة الطهي لهذا الفرن الأرضي على عمق متر واحد تحت الأرض، وأضيف إلى قاعها طبقة من الصخور البركانية المشتعلة الذي توقد لساعتين متواصلتين قبل وضع اللحم المتبل والمعد للشواء فيها.
وتتمثل عملية التحضير ما قبل الشواء بنقع اللحم المراد طبخه كالدجاج واللحم البقري ولحم الضأن أو الأسماك في الملح في الليلة السابقة ثم تضاف إليه التوابل صباح اليوم ويعرّض اللحم إلى البخار قليلاً حتى يطرى بشكل تام قبل وضعه تحت الأرض وتغطيته بأوراق شجر الموز العريضة يليها طبقة من التراب لتصبح جاهزة للشواء والاستواء. وعقب طهيها لمدة 3 ساعات ونصف الساعة تحت الأرض، يُرفع اللحم الغني بالنكهة ليقدم مع تشكيلة من الخيارات الجانبية، من ضمنها السلطات واليخنات.