اختتام مهرجان الأغنية الأمازيغية في الجزائر

فوز فرقة «تامزغة» بالجائزة الأولى

اختتام مهرجان الأغنية الأمازيغية في الجزائر
TT

اختتام مهرجان الأغنية الأمازيغية في الجزائر

اختتام مهرجان الأغنية الأمازيغية في الجزائر

اختتم مساء أول من أمس الخميس المهرجان الوطني للمسابقة والأغنية الأمازيغية بتمنراست أقصى جنوب الجزائر، بعد أسبوع حافل من النشاط.
وشهد حفل الاختتام الذي أقيم بالمسرح البلدي وسط مدينة تمنراست توزيع الجوائز على الفائزين في المسابقات الفنية وتكريم المشاركين. وحازت فرقة «تامزغة» من ولاية بجاية الجائزة الأولى، بعدما تقدمت فرقتا «نوميديا» من ولاية تيزي وزو و«تيكوباوين» من ولاية تمنراست على الترتيب.
ومنحت لجنة التحكيم جائزتين تشجيعيتين، الأولى إلى فرقة «أوراس نمامشة» من ولاية خنشلة في المشاركة النسوية، فيما كانت الثانية من نصيب بدر الدين كركار من ولاية غرداية بالنسبة للصوت.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".