خادم الحرمين يستقبل وزير الخارجية البريطاني

ولي العهد التقى المبعوث الشخصي لماي

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله وزير الخارجية البريطاني في الرياض أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله وزير الخارجية البريطاني في الرياض أمس (واس)
TT

خادم الحرمين يستقبل وزير الخارجية البريطاني

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله وزير الخارجية البريطاني في الرياض أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله وزير الخارجية البريطاني في الرياض أمس (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض، أمس، وزير الخارجية البريطاني جيرمي هنت.
وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات ومجالات التعاون بين البلدين، بالإضافة إلى استعراض مستجدات الأحداث في المنطقة.
وحضر اللقاء الأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز، سفير السعودية لدى المملكة المتحدة، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وعادل الجبير وزير الخارجية، وسفير بريطانيا لدى السعودية سايمون كوليس، والسفير البريطاني لدى اليمن مايكل آرون.
من ناحية أخرى، التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، في الرياض أمس، سايمون ماكدونالد، المبعوث الخاص لرئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، وشهد اللقاء استعراض أوجه العلاقات بين البلدين.
...المزيد



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله