10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 10 - 11 - 2018

الشرطة الأسترالية تضرب طوقا أمنيا في ملبورن (إ.ب.أ)
الشرطة الأسترالية تضرب طوقا أمنيا في ملبورن (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 10 - 11 - 2018

الشرطة الأسترالية تضرب طوقا أمنيا في ملبورن (إ.ب.أ)
الشرطة الأسترالية تضرب طوقا أمنيا في ملبورن (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلن الدفاع المدني الأردني اليوم (السبت) ارتفاع حصيلة قتلى السيول والأمطار الغزيرة التي تعرضت لها المملكة مساء الجمعة إلى 11 شخصا.
- قالت الشرطة الأسترالية اليوم إن الرجل الذي قتل شخصا في هجوم إرهابي في ملبورن معروف لدى السلطات.
- أكدت الولايات المتحدة أنها لا تريد «حرباً باردة» جديدة مع الصين، وذلك خلال محادثات أميركية - صينية في واشنطن أكدت وجود «اختلافات كبيرة» ما زالت تُباعد بين البلدين.
- تم التوصل إلى اتفاق في المحكمة بولاية أريزونا الأميركية بشأن التحقق من التوقيعات على بطاقات الاقتراع في سباق مجلس الشيوخ الذي لم تحسم نتيجته بعد، حسبما أفاد موقع «أريزونا ريبابليك» الإخباري.
- أفادت الشرطة الهندية بأن مسلحين اثنين لقيا حتفهما اليوم في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن الهندية بإقليم كشمير.
- ارتفع عدد القتلى الذين سقطوا بسبب حريق هائل بمقاطعة بوتي بولاية كاليفورنيا الأميركية إلى تسعة أشخاص.
- أعربت الولايات المتحدة عن «بالغ قلقها» بعد حل البرلمان في سريلانكا، معتبرة أن هذا الأمر «يفاقم الأزمة السياسية».
- أكد خبير الشؤون الخارجية في الحزب الديمقراطي الحر الألماني، ألكسندر جراف لامبسدورف، أن الشراكة الألمانية - الفرنسية بحاجة إلى محفزات جديدة.
- تتوقع عمدة روما فرجينيا راجي اليوم حكما قد يجبرها في حالة الإدانة على الاستقالة، فيما سيكون ضربة قوية للحزب الحاكم الرئيسي في إيطاليا، وهو حركة خمس نجوم.
- قالت شركة «آبل» إنها رصدت بعض المشكلات في بعض الهواتف من طراز «آيفون 10» وأجهزة «ماك بوك برو 13 بوصة»، وأضافت أن الشركة ستقوم بإصلاح هذه المشكلات مجانا.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.