«آ تي تي» و«إس تي إس» تعلنان شراكة استراتيجية بهدف تعزيز استخدام نظام «ساب»

«آ تي تي» و«إس تي إس» تعلنان شراكة استراتيجية بهدف تعزيز استخدام نظام «ساب»
TT

«آ تي تي» و«إس تي إس» تعلنان شراكة استراتيجية بهدف تعزيز استخدام نظام «ساب»

«آ تي تي» و«إس تي إس» تعلنان شراكة استراتيجية بهدف تعزيز استخدام نظام «ساب»

أعلنت كل من شركة «IPTC» الاستشارية السويسرية العالمية في مجال نظام معالجة وإدارة البيانات (SAP)، وشركة الخدمات الفنية للكومبيوتر (STS) الرائدة في تقديم حلول نظم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات المتكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تأسيس شراكة استراتيجية بينهما بهدف تعزيز استخدام نظام «SAP» لإدارة البيانات عبر منصة «Azure» للحوسبة السحابية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بدعم من شركة «مايكروسوفت»، وذلك من خلال تقديم الدعم للعملاء في المنطقة وخدمات إدارة المشاريع.
وتعتبر هذه الشراكة مع شركة «STS» فرصة مهمة لشركة «ITPC» لتوسيع وجودها بشكل كبير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وامتداد هذا التوسع ليشمل أجزاءً أخرى من العالم في الفترة المقبلة، كما ستستفيد شركة «ITPC» أيضاً من خبرة شركة «STS» وتاريخها وعلامتها التجارية المعروفة في المنطقة، الأمر الذي سوف يتيح للعملاء الاستفادة من خبرات الشركة في مجال استخدام نظام «SAP» عبر منصة «Azure» للحوسبة السحابية، بالإضافة إلى خبراتها بنظام «SAP» لإدارة البيانات.
وقال فينسينزو بوش المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة «ITPC»: «نحن نؤمن بأن شركة (STS) هي الشريك المناسب لتوسيع نطاق خدماتنا في منطقة الشرق الأوسط، إذ إن معرفتهم العميقة بخدمات البنية التحتية لـ(مايكروسوفت) والخبرات التي يتمتعون بها في هذه السوق هو ما كنا نبحث عنه تماماً».


مقالات ذات صلة

مؤتمر «مايكروسوفت إغنايت 2024» يكشف عن أبرز نزعات الذكاء الاصطناعي المقبلة

تكنولوجيا يستعرض مؤتمر «مايكروسوفت إغنايت 2024» أبرز تقنيات الذكاء الاصطناعي المقبلة

مؤتمر «مايكروسوفت إغنايت 2024» يكشف عن أبرز نزعات الذكاء الاصطناعي المقبلة

إطلاق أكبر مشروع للأمن الرقمي بتاريخ البشرية لمواجهة أكثر من 7000 هجمة في الثانية.

خلدون غسان سعيد (جدة)
تكنولوجيا يستعرض مؤتمر «مايكروسوفت إغنايت 2024» أبرز تقنيات الذكاء الاصطناعي المقبلة

أحدث نزعات الذكاء الاصطناعي المقبلة من مؤتمر «مايكروسوفت إغنايت 2024»

أدوات لأتمتة الأعمال اليومية دون الحاجة إلى أي معرفة برمجية مسبقة.

خلدون غسان سعيد (جدة)
المشرق العربي فلسطينيون يبحثون عن ناجين وضحايا بين الأنقاض بعد القصف الإسرائيلي في مدينة غزة - 26 أكتوبر (أ.ف.ب)

«مايكروسوفت» تفصل موظفَين نظما وقفة احتجاجية على مقتل الفلسطينيين في غزة

قالت «أسوشييتد برس» إن موظفين من شركة «مايكروسوفت» الأميركية أبلغاها بأن الشركة فصلتهما من خلال مكالمة هاتفية في وقت متأخر من يوم الخميس

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
العالم ناخبون ينتظرون للإدلاء بأصواتهم خلال التصويت المبكر في الانتخابات الأميركية بولاية نورث كارولينا (إ.ب.أ)

«مايكروسوفت»: قراصنة إيرانيون يستهدفون مواقع للانتخابات الأميركية

قالت شركة «مايكروسوفت» في مدونة، نشرت اليوم (الأربعاء)، إن مجموعة قرصنة إيرانية تعكف على تعقب مواقع إلكترونية ووسائل إعلام أميركية مرتبطة بالانتخابات الأميركية.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
تكنولوجيا شعار أدوات المساعدة الخاصة بـ«مايكروسوفت» التي تسمى «كوبايلوت» (رويترز)

أدوات ذكاء اصطناعي جديدة من «مايكروسوفت» لتنفيذ المهام نيابة عن البشر

أطلقت «مايكروسوفت» أدوات ذكاء اصطناعي جديدة تتيح لزبائنها إنشاء وسائل مساعدة خاصة بهم قادرة على التحادث مع البشر وتنفيذ المهام نيابة عنهم

«الشرق الأوسط» (سان فرنسيسكو)

للمرة الأولى... اتحاد الغرف السعودية يشكّل لجنة للطاقة والبتروكيماويات

مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
TT

للمرة الأولى... اتحاد الغرف السعودية يشكّل لجنة للطاقة والبتروكيماويات

مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)

أعلن اتحاد الغرف السعودية تشكيل أول لجنة وطنية من نوعها للطاقة والبتروكيماويات تحت مظلة القطاع الخاص، لتعزيز مشاركته في صناعة سياسات هذا القطاع الحيوي وتنمية استثماراته.

ووفق بيان للاتحاد، تم انتخاب الدكتور جابر الفهاد رئيساً، وسعد العجلان نائباً للرئيس، وستعمل اللجنة بالتكامل مع الوزرات والهيئات ذات الصلة، والشركات الكبرى لتحقيق مستهدفات القطاع وتمكين المستثمرين السعوديين والأجانب من الفرص المتاحة.

يأتي ذلك في ظل التوقعات بأن تصل استثمارات قطاع البتروكيماويات إلى 600 مليار دولار بحلول عام 2030، وخطط الوصول إلى 50 في المائة من الطاقة المتجددة ومشاريعها الضخمة، إلى جانب فرص الاستثمار ببرامج توطين المحتوى بالطاقة التي تستهدف توطين 75 في المائة من القطاع.

ويمثل قطاع الطاقة السعودي المصدر الأساسي للطاقة عالمياً، ويُقدَّر أثره الاقتصادي بنسبة 40 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، كما يُعدّ محركاً رئيسياً لقطاعات حيوية كالصناعة والنقل والخدمات اللوجستية والتعدين وغيرها، وعاملاً أساسياً في دعم النمو الاقتصادي بالمملكة.

وبحسب البيان، يأتي تشكيل اللجنة متسقاً مع التوجهات الجديدة لاتحاد الغرف الرامية لمواكبة القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية في «رؤية 2030»، ومن ضمنها قطاع الطاقة، لفتح آفاق استثمارية جديدة بالقطاع.