«شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة» تقيم احتفالية لنجاحها مع علامة «مازدا» بالسعودية

«شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة»  تقيم احتفالية لنجاحها مع علامة «مازدا» بالسعودية
TT
20

«شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة» تقيم احتفالية لنجاحها مع علامة «مازدا» بالسعودية

«شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة»  تقيم احتفالية لنجاحها مع علامة «مازدا» بالسعودية

> احتفلت «شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة» بمرور خمسة عقود على شراكتها الاستراتيجية الناجحة مع عملاق السيارات الياباني شركة «مازدا موتورز»، التي منحت الشركة وكالة حصرية ناجحة لمركباتها في السعودية قبل نحو 50 عاماً، في فعالية أقيمت بمدينة جدة، بحضور ورعاية الأمير خالد بن سلطان العبد الله الفيصل، رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، والمهندس مازن بترجي، نائب رئيس غرفة جدة، والشيخ أمين أبو الحسن، رئيس مجلس إدارة «شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة»، وكبار مسؤولي الشركتين وشركائهم، وممثلين عن الإعلام.
وقدم هيروشي اينوا، المدير التنفيذي لشركة «مازدا موتورز» درعأ تقديرية لـ«شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة» على جهودها في دعم علامة «مازدا» ونجاحها بالسوق السعودية. وتوجت «شركة الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة» علاقتها الناجحة مع شركة «مازدا موتورز» من خلال الاستثمار الفعال في تحديث منشأتها وتطوير مراكز الصيانة وصالات العرض وتعزيز الموارد البشرية بهدف ترسيخ مكانة «مازدا»، بالإضافة إلى الجهود المبذولة من قبل كل إدارات الشركة الترويج للعلامة، التي دفعت بنمو المبيعات لتصبح على ما هي عليه علامة «مازدا» الآن.
وقال علي حسين علي رضا، العضو المنتدب للشركة في الكلمة التي ألقاها بهذه المناسبة: «نفخر بالشراكة التي امتدت لسنوات طويلة مع )مازدا موتورز(، والعمل في بيئة داعمة ومحفزة؛ فالسر الحقيقي وراء النجاحات التي أحرزناها هو علاقتنا المتينة بعملائنا وحبنا الكبير للعلامة التجارية، طوال 50 عاماً من الإنجازات».



«شيفرون» تعلن عن أول إنتاج للنفط في مشروع «باليمور» في خليج المكسيك

شعار شركة «شيفرون» على شاشة في قاعة بورصة نيويورك (رويترز)
شعار شركة «شيفرون» على شاشة في قاعة بورصة نيويورك (رويترز)
TT
20

«شيفرون» تعلن عن أول إنتاج للنفط في مشروع «باليمور» في خليج المكسيك

شعار شركة «شيفرون» على شاشة في قاعة بورصة نيويورك (رويترز)
شعار شركة «شيفرون» على شاشة في قاعة بورصة نيويورك (رويترز)

أعلنت شركة «شيفرون»، عملاق النفط الأميركي، يوم الاثنين، أنها بدأت إنتاج النفط والغاز من مشروع في خليج المكسيك بالولايات المتحدة، مما يُقرّب الشركة خطوة نحو هدفها المتمثل في زيادة الإنتاج من حوض المحيط بنسبة 50 في المائة هذا العام.

يتألف مشروع «باليمور»، الذي تبلغ تكلفته 1.6 مليار دولار، والواقع على بُعد نحو 160 ميلاً جنوب شرقي نيو أورلينز، من 3 آبار من المتوقع أن تُنتج ما يصل إلى 75 ألف برميل من المكافئ النفطي يومياً.

وتهدف «شيفرون» إلى زيادة إنتاج النفط والغاز من الخليج إلى 300 ألف برميل من المكافئ النفطي يومياً بحلول عام 2026، وفي الوقت نفسه، تعمل على خفض التكاليف بما يصل إلى 3 مليارات دولار في جميع أنحاء أعمالها.

وبدلاً من بناء منصة إنتاج جديدة في «باليمور»، ستنقل الآبار النفط والغاز إلى منصة قائمة، وهو ما قالت الشركة إنه سيسمح لها بزيادة الإنتاج بتكلفة أقل.

وقال بروس نيماير، رئيس قسم الاستكشاف والإنتاج في الشركة للأميركتين، في مقابلة: «يتميز مشروع باليمور بربطه بمنشأة قائمة، مما سمح لنا بطرح الإنتاج في السوق بسرعة أكبر». وأضاف أن هذا المشروع هو الأول لشركة شيفرون في تكوين جيولوجي في الخليج يُسمى نورفليت؛ حيث شهدت صناعة النفط والغاز تاريخياً اكتشافات أقل مقارنة بأجزاء أخرى من حوض المحيط.

وأوضح نيماير أن التطورات التكنولوجية أساسية لتوسيع نطاق استكشاف الموارد، مثل استخدام عُقد قاع المحيط، ما يسمح لعلماء الجيوفيزياء بجمع بيانات أفضل تحت قاع المحيط.

تُشغل شركة «شيفرون» مشروع باليمور بحصة 60 في المائة، بينما تمتلك شركة «توتال إنرجيز»، المالكة المشاركة، حصة 40 في المائة. وتمتلك «باليمور» ما يُقدر بنحو 150 مليون برميل من المكافئ النفطي من الموارد القابلة للاستخراج. وتمتلك الشركة 370 عقد إيجار في خليج المكسيك، وتتوقع المشاركة في صفقة إيجار هذا العام من قِبل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وفقاً لنيماير.

يأتي إطلاق شركة «باليمور» الناشئة بعد إعلان شركة «شيفرون» عن أول إنتاج نفطي في أغسطس (آب) من مشروع أنكور في خليج المكسيك، الذي يُعدّ إنجازاً تكنولوجياً رائداً، إذ يُمكنه العمل في ضغوط مياه عميقة تصل إلى 20 ألف رطل لكل بوصة مربعة.