عقوبات أميركية جديدة على «حزب الله»

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
TT

عقوبات أميركية جديدة على «حزب الله»

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)

وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترمب على قانون عقوبات جديد على «حزب الله» اللبناني يستهدف كل من يمول الحزب، أو يتعامل معه أو يزوده بالأسلحة.
وتهدف العقوبات الجديدة التي اعتمدها ترمب إلى الحد من قدرات الحزب على الحصول على تمويل وتجنيد عناصره، والضغط على البنوك والبلدان التي تتعامل معه، وفي مقدمتها إيران.
وقال البيت الأبيض في بيان أمس (الخميس): «القانون الذي وقّعه الرئيس ترمب اليوم، يعزل بشكل أوسع (حزب الله) عن النظام المالي الدولي ويحد من تمويله. هذه العقوبات موجهة ضد أشخاص أجانب وجهات حكومية تسهل وتدعم عن وعي (حزب الله) والشبكات المرتبطة به، المتورطة في تجارة المخدرات وغيرها من الجرائم عبر الحدود».
وأشار البيان إلى أن العقوبات تنص على وجه الخصوص، على تجميد الأصول، وإلغاء تأشيرات الدخول للولايات المتحدة وحظر الدخول إليها.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».