لكزس {إي إس} 2019 تتألق في أهم المراكز التجارية في السعودية

لكزس {إي إس} 2019 تتألق  في أهم المراكز التجارية في السعودية
TT

لكزس {إي إس} 2019 تتألق في أهم المراكز التجارية في السعودية

لكزس {إي إس} 2019 تتألق  في أهم المراكز التجارية في السعودية

> عرضت شركة عبد اللطيف جميل - لكزس سيارتها الجديدة كلياً ES 2019، في أهم المراكز التجارية في المملكة، لتكون قبلة المتسوقين ومحط أنظار وإعجاب الزوار والضيوف، وكانت البداية في جدة في مجمع الرد سي مول، لتنتقل بعدها إلى مجمع الظهران التجاري في المنطقة الشرقية، حيث عرضت لكزس طرازين جديدين، الأول ES 300h الـ«هايبرد» الذي يعتبر الرائد في فئته، والذي سيسهم في تحقيق مستقبل مستدام دون المساومة على المستويات التفاعلية لتجربة القيادة، من خلال ما يتمتع به من تقنيات متقدمة، إلى جانب مقصورته الهادئة وتسارعه السلس، خاصة عند بدء التشغيل.
كما عرضت أيضاً الطراز الرياضي «F SPORT» من لكزس ES، والذي يرتقي بمتعة القيادة إلى آفاق جديدة، تمنح للسائق شعوراً بالانسجام التام مع السيارة، ينبع من قدرتها على الاستجابة الفورية في مختلف الحالات والظروف المحيطة بتصميم رياضي يبرز شخصيتها الجريئة ومميزاتها العديدة، مثل الضبط الخاص لنظام التعليق، والعجلات والإطارات الكبيرة قياس 19 بوصة، فضلاً عن اللمسات الداخلية الفريدة من الألمنيوم التي تضفي على السيارة مظهراً وشعوراً أكثر ديناميكية ورياضية.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.