ميلانيا ترمب تصل إلى غانا في مستهلّ جولة أفريقية

فتاة تستقبل السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترمب بالزهور في مطار كوتوكا في أكرا (أ. ف. ب)
فتاة تستقبل السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترمب بالزهور في مطار كوتوكا في أكرا (أ. ف. ب)
TT

ميلانيا ترمب تصل إلى غانا في مستهلّ جولة أفريقية

فتاة تستقبل السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترمب بالزهور في مطار كوتوكا في أكرا (أ. ف. ب)
فتاة تستقبل السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترمب بالزهور في مطار كوتوكا في أكرا (أ. ف. ب)

وصلت ميلانيا زوجة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى أكرا عاصمة غانا اليوم (الثلاثاء)، في أول زيارة لها بمفردها لأفريقيا ستتفقد خلالها منشآت صحية ودور أيتام وتجتمع مع مسؤولي رعاية. وغانا هي محطة أولى في جولة تشمل أيضا كينيا وملاوي ومصر.
وقالت ستيفاني غريشام المتحدثة باسم السيدة الأميركية الأولى إن ميلانيا تعتزم خلال هذه الزيارة "الدبلوماسية والانسانية" التركيز على الأطفال. والى جانب اللقاءات مع زوجات الرؤساء، تعتزم إلقاء الضوء على عمل الوكالة الاميركية للتنمية "يو اس ايد".



الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان

لاجئون فارون من السودان إلى تشاد في أكتوبر الماضي (أ.ب)
لاجئون فارون من السودان إلى تشاد في أكتوبر الماضي (أ.ب)
TT

الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان

لاجئون فارون من السودان إلى تشاد في أكتوبر الماضي (أ.ب)
لاجئون فارون من السودان إلى تشاد في أكتوبر الماضي (أ.ب)

حذر مسؤولو الإغاثة الإنسانية في الأمم المتحدة من أن تصاعد العنف المسلح في السودان يعرض عشرات الآلاف من الأشخاص للخطر ويؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.

وفي أقل من شهر، نزح أكثر من 343 ألف سوداني من ولاية الجزيرة، جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، وسط تصاعد الاشتباكات واستمرار انعدام الأمن، وفقاً للمنظمة الدولية للهجرة.

وفر معظم النازحين إلى ولايتي القضارف وكسلا المجاورتين، حيث تعمل الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني مع المجتمعات المضيفة لتقديم المساعدات الطارئة، والتي تشمل الغذاء والمأوى والرعاية الصحية والخدمات النفسية والاجتماعية والمياه والصرف الصحي ودعم النظافة.

وحذر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) من أن العنف المسلح في ولاية الجزيرة يعرض حياة عشرات الآلاف من الأشخاص للخطر، وفق «وكالة الأنباء الألمانية».

وأظهر تقييم أجراه المكتب الأسبوع الماضي أن العديد من النازحين السودانيين الذين وصلوا إلى القضارف وكسلا ساروا لعدة أيام، وليس معهم شيء سوى الملابس. وأشار إلى أنهم يقيمون الآن في أماكن مفتوحة، ومن بينهم أطفال ونساء وشيوخ ومرضى.