بالفيديو.. اختبار إسقاط آيفون الجديد من الطابق الثالثhttps://aawsat.com/home/article/1411721/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D8%B3%D9%82%D8%A7%D8%B7-%D8%A2%D9%8A%D9%81%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A8%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB
بالفيديو.. اختبار إسقاط آيفون الجديد من الطابق الثالث
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
بالفيديو.. اختبار إسقاط آيفون الجديد من الطابق الثالث
في اختبار آخر جديد لهاتف آيفون أكس ماكس، الذي كشفت أخيرا شركة أبل عنه، لم ينج من شاشته شيء حيث أسقط من ارتفاع ثلاثة طوابق.
وقد انتشر الفيديو على موقع تويتر، حيث قام شخص بإلقاء الهاتف من على ارتفاع يناهز 6 أمتار لاختبار مدى قوته ومتانته.
وكانت أبل قد قالت في مؤتمرها الصحافي الذي أعلنت خلاله عن الإصدار الجديد من هواتفها إنه تم الاعتماد في صناعة الجهازين (اكس ماكس واكس إس) على زجاج قوي وصلب يصعب كسره أو تدميره، سواء من الخلف أو من الأمام.
وقال الشخص الذي أشرف على هذه التجربة إن سقوط آيفون الجديد من ارتفاع يناهز الـ6 أمتار كاف لتدمير شاشته بالكامل. كما هو واضح بالفيديو.
ووفق ما أظهر المقطع، فإن الهاتفين تحملا عدة سقطات من مناطق مختلفة، من بينها علو يفوق 3 أمتار، مع تسجيل خدش بسيط ظهر في آخر محاولة.
اتهمت دعوى قضائية جديدة شركة أبل بالمراقبة غير القانونية للأجهزة الشخصية لموظفيها وحساباتهم على «آيكلاود» بالإضافة إلى منعهم من مناقشة رواتبهم وظروف العمل.
أصدرت «أبل» التحديث «iOS 18.0.1» لمعالجة مجموعة من المشكلات التي ظهرت بعد إطلاق نظام «iOS 18»، خصوصاً على هواتف «آيفون 16» و«آيفون 16 برو». التحديث الجديد يركز…
ستصدر «أبل» التحديثات الجديدة الخاصة بأجهزتها رسمياً، غداً (الاثنين)، ومن ضمنها تحديث «آي أو إس 18».
عبد العزيز الرشيد (الرياض)
«حالة من الصمت» يحصد «جائزة الشرق الوثائقية»https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5091116-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%85%D8%AA-%D9%8A%D8%AD%D8%B5%D8%AF-%D8%AC%D8%A7%D8%A6%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AB%D8%A7%D8%A6%D9%82%D9%8A%D8%A9
الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
جدة:«الشرق الأوسط»
TT
جدة:«الشرق الأوسط»
TT
«حالة من الصمت» يحصد «جائزة الشرق الوثائقية»
الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
فاز الفيلم الوثائقي «حالة من الصمت» للمخرج سانتياغو مازا بالنسخة الثانية من جائزة «الشرق الوثائقية»، التي تمنحها القناة التابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «SRMG»، بالتعاون مع «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2024»، وذلك خلال حفل أُقيم بمنطقة «البلد» في جدة.
وتدور أحداث الفيلم حول 4 صحافيّين مكسيكيّين، يخاطرون بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» العنيفة في بلادهم. وتأتي الجائزة ضمن التزام القناة بدعم صناعة الأفلام، وتعزيز المواهب الناشئة في الوثائقيات، وتسليط الضوء على الجهود المستمرة لتوفير منصّة تفاعلية لعرض القصص.
وشهدت هذه النسخة مشاركة واسعة ومتنوعة شملت أفلام «يلّا باركور» للمخرجة عريب زعيتر (الأردن)، و«مركب فرسان: 128 كيلو عن بر الأمان» لموفق العبيد (السعودية)، و«ماي واي» لليزا أزويلوس وتيري تيستون (فرنسا - أميركا)، و«حالة من الصمت» لسانتياغو مازا (المكسيك)، و«لوميير السينما (تستمر المغامرة)» لتيري فريمو (فرنسا)، و«توليف وحكايات على ضفاف البوسفور» لزينة صفير (مصر - لبنان - تركيا)، و«عندما يشع الضوء» لريان البشري (السعودية) ، ضمن فئة الأفلام القصيرة.
من جانبه، قال محمد اليوسي، المدير العام لقناتي «الشرق الوثائقية» و«الشرق ديسكفري»، إن الجائزة «تعكس التزامنا الراسخ بدعم المواهب، وتقديم محتوى أصلي وحصري لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، مهنّئاً المخرج سانتياغو مازا على فيلمه الوثائقي المميز.
بدورها، ثمّنت شيفاني باندايا مالهوترا، المديرة الإدارية للمهرجان، الشراكة الاستراتيجية مع «الشرق الوثائقية» لتقديم جائزتها للعام الثاني على التوالي، مبيّنة أن هذه المبادرة «تجسّد التزامنا الراسخ بدعم صُنّاع الأفلام الموهوبين، وتوفير منصّة رائدة لعرض أعمالهم وإبداعاتهم للعالم أجمع».
وتقدم «الشرق الوثائقية» أفلاماً تتناول مواضيع عدة، تتنوّع بين السياسة والاقتصاد والأعمال والتاريخ، وتستعرض رؤًى فريدة وتحليلات ثاقبة حول آخر التوجهات والأحداث والشخصيات المؤثرة التي تشكل عالم اليوم.
وبفضل قدراتها الإنتاجية الداخلية، تبثّ القناة مجموعة برامج تتسلل إلى عمق الأخبار وعناوين الصحف، وتوفّر تحليلات جريئة وشاملة. ويُمكن مشاهدة محتواها من خلال البثّ التلفزيوني، والمباشر عبر الإنترنت، وخدمة الفيديو عند الطلب عبر «الشرق NOW»، وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.